عرض للطباعة
تزوج احد العلماء فتاة صالحة عفيفة , ولم تمض مدة حتى اصيبت زوجته بمرض جلدي شوّه جمالها فأزرى بها !
فادعى هذا العالم الزاهد انه فقد بصره , وبات لا يرى شيئا ! فعاشا سعيدين مدّة عشرين عاما حتى توفت المرأة فأظهر العالم انه يرى , وكان سبب ادّعاءه بذهاب نور بصره اول الامر لئلا تستكين زوجته أمامه , وتتالم نفسيا َمن جراء ذلك .
انه قمة الايثار وحب الاخرين والتزام الانسانية في العلاقات الزوجية .
ولم ينقل التاريخ اسم هذا العالم الجليل , رغم كونه محفوظا في قائمة الاجلاّء عند الله .
نقلا عن كتاب قصص وخواطر
سبحااان الله
هنيئا لها ذلك الحب العظيم الصاادق
الذي جعله يدعي العمى ليكمل حياااته بسعاده...
" صانع الخبز "
لك جزيل الشكر أخي العزيز على هذا النقل
الرااائع ..
أسعد الله أيامك بكل خير في ظل من تحب ..
تقبل خااالص تحياتي وتقديري لك
دمت بأمان الله وحفظه
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف واهلك اعدائهم الى يوم الدين
تشكرى على القصه
دمتى بخير
" نسيم الذكريات"
توجد نماذج جدا راقية ورائعة من كلا الزوجين
في الحب والتضحية في سبيل الغاية والهدف النبيل
ونحن انما نستعرض هذه الامثل علنا نقتدي بها
شكرا على الحظور والرد الكريم
وما انحرم من دعائك الطاهر لي
الله يحفظك ويرعاك
" مقصدي علوي "
وانا في غاية الامتنان لشخصك الكريم
لهذا التشريف
والله يسلمك أختي