
شكا أهالي حي المزيرع بالقطيف من فوضى سوق الماشية المجاور لمنازلهم مطالبين الجهات ذات العلاقة بالعمل على ترحيله الى الموقع الذي تم تحديده منذ سنوات في استراحات الأوجام البعيدة عن الكتلة العمرانية.
ولفتوا الى ان الموقع الحالي لسوق الماشية يفتقر لأبسط أنواع السلامة العامة والخدمات الأساسية منوهين الى ان وجود قرابة 400 تاجر ماشية ترافقهم ماشيتهم من الأغنام والأبقار وغيرها ناهيك عن مرتادي السوق الذين يصلون فجر كل خميس لمتابعة عمليات البيع والشراء حولت الحي الى بؤرة ملوثة ناهيك عن الفوضى والضجيج على مدار اليوم.
ويقول التاجر إبراهيم علي المسلم الذي يمارس مهنة الشراء والبيع منذ أكثر من 40 عاما إن سوق الماشية الحالي كان في السابق مجاور لسوق الخضار ثم نقل الى سوق الخميس الشعبي بالتوبي وقبل ما يقارب 15 عاما نقل إلى هذا الموقع ولم يكن يلبي حاجة التجار في سوق الماشية لضيق المكان وعشوائيته داعيا الى نقله الى موقع أوسع.
ولفت حباب مصلح العتيبي الذي يمارس التجارة في سوق الماشية منذ 22 عاما ان تجار الماشية يطالبون المسئولين على أسواق الماشية أن يتابعوا أوضاع السوق منوها الى الفوضى الناجمة من قيام وافدين العمل بالسوق ومحاولة السيطرة على أعماله.
وأكد ان نصف تجار السوق من الوافدين يملكون سيارات كبيرة محملة بالماشية ويزاحمون التجار السعوديين ويقومون بالمزايدة في الأسعار مطالب بوجود "محرج" للسوق على غرار الأسواق في المنطقة الشرقية.
وقال محمد جاسم النزغة يقطن مقابل للسوق إن السوق يتوسط الكتلة العمرانية منوها الى تضرر المجاورين جراء الفوضى التي تعم السوق ناهيك عن انتشار الروائح الكريهة ومخلفات الماشية.
ولفت مواطنون الى إغلاق مداخل منازلهم جراء انتشار شاحنات الماشية أمام منازلهم مستهجنين الحال الذي آل إليه السوق في ظل غياب الجهات المعنية.
وأشار هاشم عبدالله الدرويش إلى أن السوق غير مؤهل لعمليات البيع والشراء داعيا الى نقله الى موقع مناسب.
وبين التاجر ذياب سعيد الأكلبي أن السوق يزداد أعداد مرتاديه سواء من التجار أو المشترين في فصل الشتاء مؤكدا ان نقله الى المنطقة المجاورة نقل للشارع السريع بين الجبيل والدمام يسهل على التجار مزاولة أعمالهم.
واعتبر تاجر الماشية محسن محمد آل محسن السوق يحتاج الى موقع مناسب أكثر وتوافر الخدمات الأساسية لمرتاديه مثل دورات المياه وغيرها.
ولفتوا الى ان الموقع الحالي لسوق الماشية يفتقر لأبسط أنواع السلامة العامة والخدمات الأساسية منوهين الى ان وجود قرابة 400 تاجر ماشية ترافقهم ماشيتهم من الأغنام والأبقار وغيرها ناهيك عن مرتادي السوق الذين يصلون فجر كل خميس لمتابعة عمليات البيع والشراء حولت الحي الى بؤرة ملوثة ناهيك عن الفوضى والضجيج على مدار اليوم.
ويقول التاجر إبراهيم علي المسلم الذي يمارس مهنة الشراء والبيع منذ أكثر من 40 عاما إن سوق الماشية الحالي كان في السابق مجاور لسوق الخضار ثم نقل الى سوق الخميس الشعبي بالتوبي وقبل ما يقارب 15 عاما نقل إلى هذا الموقع ولم يكن يلبي حاجة التجار في سوق الماشية لضيق المكان وعشوائيته داعيا الى نقله الى موقع أوسع.
ولفت حباب مصلح العتيبي الذي يمارس التجارة في سوق الماشية منذ 22 عاما ان تجار الماشية يطالبون المسئولين على أسواق الماشية أن يتابعوا أوضاع السوق منوها الى الفوضى الناجمة من قيام وافدين العمل بالسوق ومحاولة السيطرة على أعماله.
وأكد ان نصف تجار السوق من الوافدين يملكون سيارات كبيرة محملة بالماشية ويزاحمون التجار السعوديين ويقومون بالمزايدة في الأسعار مطالب بوجود "محرج" للسوق على غرار الأسواق في المنطقة الشرقية.
وقال محمد جاسم النزغة يقطن مقابل للسوق إن السوق يتوسط الكتلة العمرانية منوها الى تضرر المجاورين جراء الفوضى التي تعم السوق ناهيك عن انتشار الروائح الكريهة ومخلفات الماشية.
ولفت مواطنون الى إغلاق مداخل منازلهم جراء انتشار شاحنات الماشية أمام منازلهم مستهجنين الحال الذي آل إليه السوق في ظل غياب الجهات المعنية.
وأشار هاشم عبدالله الدرويش إلى أن السوق غير مؤهل لعمليات البيع والشراء داعيا الى نقله الى موقع مناسب.
وبين التاجر ذياب سعيد الأكلبي أن السوق يزداد أعداد مرتاديه سواء من التجار أو المشترين في فصل الشتاء مؤكدا ان نقله الى المنطقة المجاورة نقل للشارع السريع بين الجبيل والدمام يسهل على التجار مزاولة أعمالهم.
واعتبر تاجر الماشية محسن محمد آل محسن السوق يحتاج الى موقع مناسب أكثر وتوافر الخدمات الأساسية لمرتاديه مثل دورات المياه وغيرها.
حدثت الأخطاء التالية عند الإرسال