![]() تحولت إلى دورات مياه |
ولفت حسين سعيد آل محمد المجاور منزله لأكوام الصخور أنها تقبع بالحي منذ قرابة سنتين وهي من مخلفات قواعد المدرسة التي شيدت بالحي مستهجنا عدم قيام الجهات المسؤولة عنها برفعها.
وبين عباس عبد الله الشلاتي أن تواجد الصبيات الشبيهة بالصخور بين المنازل تشكل خطراً على الأطفال الذين يلهون بالقرب منها ناهيك عن خطرها على طالبات المرحلة الإبتدائية المجاورة مدرستهن لموقع الصخور .
ويقول عبد الله الصادق : إن الصبيات استغلت قبل فترة من قبل عمال كانوا يعملون ويتواجدون في نفس الموقع، حيث حولوها الى دورات مياه بعد ان وضعوا ستارا حولها ناهيك عن كونها مأوى للقوارض داعيا الى إزالتها.
حدثت الأخطاء التالية عند الإرسال