ماذا أقول لشاعرٍ قد أنثرا
مديحهُ العذب في حقِ حيدرا
تعرفهُ الابطال فارس خبير
ما قد سمعنا عنهُ يوماً أدبرا
هذا أبو الحسنين وارث أحمدٍ
في فضلهِ قال النبي مُعبرا
من كنتُ مولاهُ فـهذا لهُ
مولاً وبين القوم كان مُبشرا
من كان يسلق دربهُ فقد نجى
و من تخـّلف مصيـّرهُ خاسرا
شكراً للاخت عفاف على هذا الطرح
الولائي
المفضلات