اللهم صلي وسلم وزد وبارك على محمد وال محمد
رحم الله والديك اخية شذى الزهراء
الله يعطيك العافية
وتسلم الايادي على التذكير
نحن نعيش في بعض الأوقات بين الماضي والمستقبل، فنقول : كنا هكذا، وسنكون هكذا، وعملنا هكذا، وسنعمل هكذا.. فيضيع منا حاضرنا الذي نعيش فيه، وهو رأس مالنا دون غيره.
فلننظر إلى لحظتنا التي نعيش فيها الآن، هل أنا على ذكر الله؟.. هل نحن في طاعته، أم أنني على غير ذلك؟.. ولذلك نسمع قول الشاعر :
ما مضى فات والمؤمل غيب *** ولك الساعة التي أنت فيها
فالحاضر هو دعامة الوصول إلى الله، وليس الماضي الذي ذهب.. فلو كان الماضي سيئا، فالحاضر إذا كان بطاعة الله يمحيه (إن الحسنات يذهبن السيئات).
وإذا كان المستقبل مجهولا، فإن الحاضر الذي يكون بطاعة الله، يؤسس إلى توفيق الإنسان لطاعة في المستقبل.. فرأس المال هو الحاضر دون غيره، فتأمل كلامي تفهم مرامي!..
للامانة منقووول
تسلم ايداش خيتو والله يعطيش الف عافيه
أم محمد ..أم الحلوين ..
اشكركم على المرور الحلووو لاعدمناه ..
يعطيج العافيه ياشذى الزهراء
تسلمي نور على مرورج الحلووو ..
مشكووره حبيبتي شـــــــذى
وتسلم يدينك ويعطيك العاافيه
دمت بخير
تسلمي فرووحة عالمرور الحلووو ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات