ولقد تفضل أستاذنا المبدع محمد فيصل ربيع بهذه القصيدة الإبداعية :

تعقيباً على موضوع الأديب البارع علي البحراني ( أريدها جميلةً وكفى )

فاضت هذه الحروف



جمالُ الرّوح يقبُهُ جمالُ الـ

ــمفاتنِ كالرموشِ على الجفونِ


هما قطبانِ من روحٍ ووجهٍ

فإن كملا أصابا بالفتونِ


فلو ظفرتْ يداكَ بذاتِ حُسْنٍ

لَمَا لُمْتَ المُعذّبَ بالعيونِ


ولو أسرتْكَ نظرتُها بلَحْظٍ

وبسمتُها بسحرٍ أو مُجُونِ


لذبْتَ من الهيام كقيسِ ليلى

ومن مضضِ التولُّهِ والحنينِ


وإنك يا ( عليُ ) جميلُ قلبٍ

أصبتَ العقلَ مني بالجنونِ



ملاحظة:

لست أديبا ولا بارعا إنما كاتبا متواضعا...

وكل المنى أن أكون من طلابك المتميزين...

مع محبتي/علي البحراني