كلمآتـ الموضوع اثرت فيني ..
فتحت جروح احاول انساها ..
بس مهما نسيتها بيذكرني بها الزمن ,,
مشكوور أخووي ع الطرح
يعطيك العافيهـ..
تحيااتي
للرحيل حكايات !!
وحكايات الرحيل مؤلمة دائما !!
فالغياب يحتل المقعد الأول بها!
وللحنين فيها دور البطولة !
فيأتي الرحيل و رائحة الفراق عالقة بردائه !!
بعض الرحيل يضعنا على مفترق الطرق!
نقف حائرين !
نرحل ؟ أو لانرحل ؟
نبقى ؟ أو لانبقى ؟
ومعظم خيارات الرحيل تنتهى بــ لا نرحل !
فقلوبنا تخوننا عند الاختيار كثيرا !
نتعمد عند الرحيل أحيانا
ان نُخلف لهم / بقايانا خلفنا !
في محاولة يائسة لإبقائنا في ذاكرتهم
أطول فترة ممكنة!
ففكرة غيابنا في ذاكرتهم بمجرد غيابنا من عالمهم
تؤلمنا / وتُرعبنا كثيرا !!
بعض الرحيل نختاره
وبعض الرحيل نُجبر عليه !
فيأتي بثقل الجبال
نمارسه بخُطى متثاقلة !
وكاننا نجر العالم بأكمله خلفنا !
فنمضي قليلا... ونلتفت للوراء قليلا !
لان في الخلف أشياء/ احلام / أرواح
معلقة قلوبنا بها !
وحين نجد أنفسنا
في مواجهة صريحة وواقعيه مع الرحيل !
نملأ حقائبنا بالكثير من عطر أيامنا الجميلة !
نحاول قدر استطاعتنا الاحتفاظ بتفاصيل خاصة !
انغمسنا ذات عِشرة بها !
برغم يقيننا .. ان الايام لا تُعبأ ..بحقائب !
كل حكايات الرحيل تُسرد بصوت الألم !
إلا تلك الحكايات
التي تمضي بمن يُشكل رحيلهم عنا!
الجزء الأكبر من أفراحنا ..وأحلامنا
م ل ط وش
كلمآتـ الموضوع اثرت فيني ..
فتحت جروح احاول انساها ..
بس مهما نسيتها بيذكرني بها الزمن ,,
مشكوور أخووي ع الطرح
يعطيك العافيهـ..
تحيااتي
..
دخيلك ..
مابقىَ فيني /
سوىَ باقي بقايَا { انســان }
دخيلك ..
راح ثلثيني ،
وثلث ً صـَاح يبكيني }~
..
كلام جميل ..
ربي يعطيك العافية .
من حِكم الإمام علي (ع):أَكبَرُ العَيبِ أن تَعِيبَ ما فِيكَ مِثلُه.ُ
إحــــــساس و حــــــكاية
اللهـ يجمعنا مع من نحب ولا يفرقنا
يعطيك العافيهـ
وبنتظار القادم
تحياتي المعطرهـ باريج الورد المحمدي
سامـפـوني
إن رפـلت ﺩون ان اخبرگم
فَ ملك الموت لن يخبرني قبل
ان يأخذني ~!ْ
كلماتك ذكرتني
بأيام حزن وبكاء عشتها
ولا زال أثرها
1/رحيل الشهيد
السيد محمد باقر الحكيم(رض)
كان رحيله صعبًـا
على قلبي
حيث بكيتُ كثيرًا
وكأن الراحل أبي
وهو أكثر من أب
2/رحيل الحبيب عن حبيبه
صعب ومؤلم
في فاجعة حريق القديح منذ مايزيد على ال7 سنوات
رأيتُ شخصًـا يمشي وراء إحدى جنائز الشهداء
وهو يبكي ويصرخ
سألتُ صديقي مَـن هذا؟
وخلف نعش مَـن يسير؟
فقال لي هذا المكروب
عمره 25 سنة
ويمشي خلف جنازة زوجته
الشابة ...
زواجهما لم يتجاوز السنة الثانية...
بعدها بأشهر قليلة سألتُ عن الشاب
فأجابني صديقي/
حبيس داره
ونادرًا ما يخرج في المناسبات
3/ منذ عامين وبعد إنهائي
الدراسة الجامعية....
كنت جالسًـا في صالة المنزل
رن التلفون
رفعته
ألو/
السلام عليكم
المُـتصل بادرني
بصوت شجي وصرخة ألم/
علي
فاطمة بنت خالك ماتت
لم أعرف بماذا أرد
سكتُ لثوانٍ
جمعتُ قواي وقلت/
إنا لله...
وماهي إلا دقائق
حتى جاءت لبيتنا
أُخت المتوفاة
فتحتُ لها الباب
بادرتني/
-محمد وين أمك
-أمي نايمة
-لطمت على رأسها وصرخت
والدمع مالئٌ وجهها
وقالت/
خلاص فاطمة ماتت
ثم خرجت...
أنا هنا جلستُ أفكر كيف أخبر أمي
أثناء تفكيري وحزني
خرج الوالد من غرفته
متوجها لدورة المياه
وبعد خروجه
قلت له بالأمر
الوالد قعد أمي
وهي مستغربة
ليش اتقعدني!
اقعدي وخلاص
لحظات صعبة
طبعًا أنا كان تخطيطي
بعد ما اتغسل وتجلس اشوي أخبرها
لكن المفاجأة
أخوي الكبير
وبدون سابق إنذار
وأنا والوالد ننتظر الوقت المناسب
عشان نخبر الوالدة
اتدخل وخبرها حتى
قبل ما اتغسل
أماه فاطمة ماتت
الوالدة صاحت وناحت
ولطمت على راسها
كانت أيام بكاء
في هذي الأيام
كنت أروح
لقبر بنت خالي
وأتكلم معاها وأشكرها
على مواقفها الشجاعة
شاري الطيب
موضوعك قلب علي الأحزان
سلمت يداك
لن ننساكم
موضوع جميل ومؤلم في نفس الوقت
مشكور اخوي ويعطيك الف عافيه
يسـلموو على ـآ الطرح المؤلمـ ..
تلكـ هي نهآيه ..
رحيل يسكبنآ كمـآ الجرآح ..!
يعطيكـ ربي ألف عـآـفيه ..
مـآآننحرم جديدكـ ..
تح ـي ـآآــتوو ..
كبري ـآآآــئ
وكآن أرق العآلم بأسره ..أستوطن عينآي!
لابد من الارتحال في يوم من الأيام..
أخي الكريم..شاري الطيب..
لافرق الله بينك وبين من تحب بحق محمد وآله الطاهرين..
طرح مؤلم جداً..ومؤثر في النفوس..
موفق لكل خير إن شاء الله تعالى..
..دمت بعين المولى الجليل..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
أسرار الليل
احساس وحكاية
ورده محمديه
ناصر الجوادي
الأمل الوردي
كبـريــاء
دمعة على السطور
الف شكر حبايبي
على المرور الرائع
ربي لا يحرمنا منكم
دمتم بسعادة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات