بطبيعة الحال فإن عمر بن الخطاب كان يرى عدم التقيد بالسنة النبوية , ويظهر ذلك جلياً من خلال أحكامه عندما أصبح أمير للمؤمنين فكان يجتهد برأيه مقابل النصوص النبوية بل كان يجتهد برأيه مقابل النصوص الإلهية الجلية فيحرّم ما أحل الله ويحلل ما حرم الله .
وبطبيعة الحال إن أنصاره ومؤيديه من الصحابة كانوا على شاكلته , وإن محبيه والمعجبين به من السلف والخلف يقتدون به وببدعه الحسنة كما يسمونها .
بارك الله فيك اخي كاظمي أحسائي
اخوك ابومحمد
المفضلات