اتهام «عصابة دولية» بتصنيع الفيروس للإرهاب البيولوجي والإبادة الجماعية


اتهمت صحفية نمساوية تدعى «يان بيرجرمايستر» منظمة الصحة العالمية وهيئة الأمم المتحدة والرئيس الأمريكي ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية وذلك في شكوى أودعتها مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي «إف بي آي»، تضمنت عدة مبررات تراها موضوعية تتمثل في ارتكاب المتهمين ما سمته «الإرهاب البيولوجي» وهو ما دفعها لاعتبارهم يشكلون جزءا من «عصابة دولية» تمتهن الأعمال الإجرامية من خلال إنتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد الانفلونزا بغرض استخدامه كـ «أسلحة بيولوجية» للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية. واعتبرت «بيرجر مايستر» انفلونزا الخنازير «H1N1» مجرد «ذريعة» واتهمت من أوردت أسماءهم في الشكوى بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر على غرار ما يحدث في الولايات المتحدة الأمريكية انطلاقا من يقينها بأن فرض اللقاحات بشكل متعمد على البشر يتسبب في أمراض قاتلة مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان والشروع في استخدام «أسلحة بيو - تكنولوجية». وتحول موضوع الشكوى إلى قضية حقيقية رفعتها منظمات حقوقية ومهنية في مختلف دول العالم وفي مقدمتها «جمعية آس أو آس عدالة وحقوق الإنسان» الفرنسية والتي سارعت بدورها للمطالبة بفتح «تحقيق جنائي بهدف منع وقوع أزمة صحية خطيرة.


والله اللي حاصل مو طبيعي حمى ورا الثانيه وانفلونزا كل يوم بإسم حيوان شكل مكرم القارىء

والمذكورين لهم ماضي أسود وسوابق اجراميه وممكن نصدق فيهم أي شي