خادمة «تسحر » عائلة لتمنعهم من ترحيلها






تقدم مواطن بشكوى لشرطة الدمام يتهم خادمته بعمل سحر له ولأفراد أسرته مما جعلهم يعانون من أمراض عديدة وقد أكد شكوكه العثور على طلاسم وقصاصات غريبة وصور تخص الأسرة قد نقشت عليها الطلاسم ذاتها لدى الخادمة بالإضافة لمواد أخرى تجعله على يقين بأن الخادمة هي المتسببة فيما يحدث للأسرة وقد تم إحالة الخادمة لمكتب المتابعة الاجتماعية واعترفت في التحقيقات بأنها قامت بمحاولة عمل سحر للأسرة لكنها لم تكن تقصد إلحاق الضرر بهم بل كان كل هدفها جعل الأسرة تتعلق بها بشكل أكبر ولا تفكر في إنهاء عقدها أو اعادتها لبلادها وقد أفاد رب الأسرة بأنه لا يرغب في إحالة القضية للجهات الشرعية وسيكتفي بترحيل تلك الخادمة بعد أن كشفت لهم عن مكان وجود السحر في منزلهم .. يذكر أن قضايا الخادمات قد تزايدت في الفترة الأخيرة حتى أصبحت أقسام الشرط تستقبل العديد من القضايا الجنائية يومياً والمتعلقة بالخادمات بالإضافة لقضايا الهروب وسرقة المنازل التي يعملن بها







لصوص يسرقون مسدس رجل أمن وطلقاته النارية



تحقق شرطة شمال الدمام في قضية سرقة مسدس رسمي مع عدد من الطلقات النارية من سكن أحد رجال الأمن .. وكان رجل الأمن والذي يعمل بأمن الطرق بالمنطقة الشرقية قد تقدم ببلاغ يفيد فيه بتعرض غرفته التي يسكن بها في احدى العمارات السكنية المخصصة لسكن العزاب بحي البادية أثناء غيابه للسرقة من قبل مجهولين قاموا بالاستيلاء على مسدسه الرسمي وعدد 15 طلقة نارية كانت قد سلمت له من جهة عمله بالإضافة لبذلته العسكرية وجهاز كمبيوتر محمول .. وبانتقال الجهات المختصة للموقع لوحظت آثار للتكسير والتخريب وقد تم رفع البصمات من الموقع والتحفظ على الأدلة التي قد تقود للجناة والتعميم على المسروقات


سرقوه من سكنه اشك فيها هذي


تلاقيه عامله له عمله ولقى من يأدبه







500 ألف ريال و12 يمينا تنهي خلاف قبيلتين

حسم أمس في محافظة سراة عبيدة خلاف قبلي دام أكثر من عام، على خلفية إطلاق نار على شخص، وانتهى بتقديم 500 ألف ريال و12 يمينا من ذوي الجاني إلى ذوي المجني عليه، وتم ذلك في حضور أكثر من 1000 شخص من أعيان قبيلة قحطان.
وكان الجاني سعيد علي (16 عاما) من قبيلة آل دوكر الحباب أطلق النار من سلاح رشاش على المجني عليه عوض حسين (18 عاما) من آل غازي الحباب، قبل قرابة عام أمام مدرسة للبنين في محافظة سراة عبيدة؛ بسبب خلاف بينهما، ونقل المجني عليه إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، فيما قبض على الجاني وأودع السجن.
واستمرت المداولات بين القبيلتين لأكثر من أربع ساعات، انتهت بتقديم شيخ قبيلة آل دوكر مبلغ 500 ألف ريال وسلاح ناري لوالد المجني عليه، فيما اشترط والد المجني عليه أن يؤدي 12 شخصا من آل دوكر الحباب حلف اليمين شفهيا بعدم العلم بما حصل والرضا بما حدث إلا بعد وقوعه.
وفي نهاية الصلح طلب آل دوكر الحباب قبيلا لهم ووقع الاختيار على والد المجني عليه، وحصل نظير ذلك على سيارة جديدة.



ذكرني بحلقه من مسلسل طاش تبع رمضان السنه
معقول تكون نفس القصه معقول




3 شبان سعوديين يجنون 60 ألفا يوميا من «الدبابات

أطلق ثلاثة شبان سعوديون شركة مصغرة للاستثمار في تأجير (الدبابات)، رأسمالها 300 دباب، تتوزع في ثلاثة مواقع صحراوية في القصيم، كما تم إعداد سيارة متنقلة للصيانة في المواقع المختلفة.

واستغل الشبان الثلاثة المواقع التي ترتادها العائلات السعودية في مواقع لتأجير (الدبابات) بالساعة حيث يبلغ سعر الساعة الواحدة 40 ريالا وبمتوسط عمل يبلغ خمس ساعات في اليوم، ما يعني جني 60 ألف ريال كدخل يومي.

وقال سلطان الدغيم، مدير الشركة المصغرة، إن انطلاقتهم هذا العام من موسم الشتاء، معتبرا تجارتهم موسمية تنشط خلال الأشهر الأربعة المقبلة، متوقعا عوائد مالية مجزية تجعلهم يطورون العمل ويتوسعون فيه.

وأضاف نسعى إلى تسجيل الشركة بشكل رسمي بعد موسم الشتاء، علما أنه لا يوجد تراخيص لمثل هذه الأنشطة، كما أن العديد من المستثمرين في هذا المجال هم من العمالة الأجنبية وهناك غياب من الشباب السعوديين عن مثل هذه الاستثمارات خصوصا المتعلقة بالاستثمارات السياحية المؤقتة، أو الموسمية والتي تدر أرباحا ربما تكفي لموسم كامل. كما أن العمل يكون بكامل قوته أيام الإجازات وكذلك نهاية الأسبوع بينما يقل النشاط في أيام الأسبوع.

وأشار إلى أن تجارتهم بدأت، بثلاثة (دبابات) يتم تأجيرها بطريقة بدائية، إذ يتم نقلها إلى المواقع الخاصة بالمتنزهين بأنفسهم، وتأجيرها بالساعة أيضا، حتى ينتهي اليوم بغياب الشمس.

وينشط تأجير (الدبابات) في المواقع الصحراوية المتعددة في القصيم، حيث تحرص العائلات السعودية على اقتناء (الدبابات) في الصحراء وتعتبره من أساسيات النزهة البرية، إذ لا يقتصر استخدام (الدبابات) البرية على الأطفال فقط، فالكبار يفضلون قيادة تلك (الدبابات) وسط الكثبان الرملية.



دعت لعدم الخروج في أوقات المطر ولاستخدام طارد البعوض
الصحة تحذر المواطنين من التوجه للأحياء المتضررة بسيول جدة


حذر مدير الشؤون الصحية بمحافظه جدة الدكتور سامي بن محمد باداوود المواطنين والمقيمين بالمحافظة بعدم التوجه للمناطق المتضررة حتى انتهاء العمليات الحالية وعدم الذهاب لتجمعات المياه حتى يتم تجفيفها باعتبارها بؤر للأمراض وأماكن لتجمع الحشرات الناقلة مثل البعوض.


ودعا باداوود إلى عدم الخروج في أوقات المطر وأوقات ذروة تواجد البعوض في بدايه النهار وقبل غروب الشمس وإلى تركيب السلك (الشبك)على النوافذ وذلك لمنع دخول البعوض واستخدام المواد الطاردة للبعوض.


كما طالب باداود من المواطنين عدم الشرب من الخزانات الأرضيه للمياه في الأماكن المتضررة .


وشدد مدير الشؤون الصحيه بجدة على أهمية رعاية الأطفال والاهتمام بهم مشيرًا إلى أن فرق الشؤون الصحية لاحظت خروج الأطفال من منازلهم وعبثهم بتجمعات مياه الأمطار مما يعرضهم للأوبئة والأمراض التي تنتشر في مثل هذه الظروف لاسمح الله .





كرم حائلي يعين شيشانيين على أداء الحج



هب شاب في حائل لمساعدة ستة رجال وامرأتين من الحجاج الشيشانيين، بعد أن تعرضوا لحادث مروري في اليوم الثامن من ذي الحجة، كاد يحرمهم الوصول إلى عرفات في اليوم الثاني.
لكن الشاب عبد العزيز علي الخطيب، الذي وقف على الحادث والتلفيات التي تعرضت لها سيارة الحجاج الشيشانيين، أصر على اصطحابهم إلى منزله بعد أن أنهى إجراءات الحادث مع المرور وقدم لهم كفالته، وأعد لهم الطعام والشراب، ثم استأجر لهم سيارة من نوع جمس مع السائق وأعطى كل واحد منهم مصروفا شخصيا وقيمة الهدي وطلب من السائق توصيلهم إلى عرفات (900 كم من حائل) والعودة بهم إلى حائل مع نهاية الحج.
وبالفعل، وقف الحجاج في اليوم الثاني الذي وافق التاسع من ذي الحجة في عرفات مؤدين حجهم ورافعين أكفهم بالدعاء لمن ساعدهم، فيما نقل الشاب الحائلي سيارة الحجاج الشيشانيين المعطلة إلى ورشة لإصلاحها على نفقته، ولم يكتف بذلك لكنه استأجر استراحة يعتزم استضافتهم فيها مع عودتهم.
ومن المتوقع وصول الحجاج الشيشانيين إلى حائل اليوم، بعد أن أتموا نسكهم في مكة المكرمة وزاروا المسجد النبوي في المدينة المنورة.

هنيئا له خدم ضيوف الرحمن


100 كم من أجل 50 ريالا


يضطر أهالي طلعة التمياط ــ أكبر هجرة في منطقة الحدود الشمالية ــ إلى قطع مسافة 100 كم ذهابا وإيابا من أجل سحب مبلغ مالي من الصراف الآلي، ربما لا يتجاوز 50 ريالا.
ويشتكي أهالي الهجرة التي يقطنها نحو تسعة آلاف نسمة، من عدم وجود بنك في بلدتهم، رغم توافر معظم الخدمات والإدارات الحكومية، كالشرطة والدفاع المدني والبلدية والبريد وحتى مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
و يقترح بعضهم إعادة نظام تسليم الرواتب القديم عن طريق «الكاش»، لتجاوز معاناة قطع المسافات بحثا عن صراف آلي، خصوصا أن عدد الموظفين من أهالي الطلعة والمستفيدين من الضمان والتقاعد يفوق 3 آلاف شخص.




يتبع >>>