العثور على عائلة في الصحراء


تعطلت سيارة تقل عائلة ليل أمس الأول في منطقة صحراوية بعيدة عن تبوك، وأشارت التقارير إلى أن العائلة المكونة من الأب والأم وثلاثة من الأطفال خرجت في رحلة تنزه وارتطمت سيارتهم المسرعة بصخرة عملاقة ما أدى إلى تسرب الزيوت من المحرك وتعطل المركبة، وفشل ركابها في توجيه نداءات استغاثة إلى السلطات الأمنية بسبب ضعف شبكة الاتصالات الهاتفية في المنطقة غير المأهولة. وبحسب رواية رب الأسرة «ع. البارقي»، فإن هاتفه النقال نشط فجاة وتمكن من الاتصال بأحد معارفه وأرشده عن موقعه، لكن شاحن الهاتف انخفض إلى درجة الصفر فانقطع الاتصال، واضطر إلى السير على أقدامه مع عائلته إلى مسافة طويلة تحت البرد القارس وجنح الظلام. في الجانب الآخر، سارع قريبه إلى إبلاغ سلطات الأمن في شرطة الخالدية، كما تم إبلاغ أقسام الشرطة وأمن الطرق في ضباء والمناطق المجاورة، وتحركت عدة دوريات من أمن الطرق إلى الصحراء لتعثر على العائلة قبل منتصف الليل بقليل.





السلطات تطلق سراح طبيبا شيعيا بعد اعتقال قصير في المدينه ..

وتعتقل شابا في العواميه


أطلقت الشرطة السعودية في المدينة المنورة مساء الثلاثاء طبيبا شيعيا بعد احتجاز دام نحو 24 ساعة بعد مضايقة عناصر هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر الزائرين الشيعة في مقبرة البقيع.
هذا وقد قام عناصر الهيئة في البقيع بإلقاء القبض على ثلاثة مواطنين شيعة هم الطبيب موسى جعفر الزاهر وحسين العبد اللطيف وعباس الجنوبي وجميعهم من محافظة القطيف.
والحجاج الثلاثة الذين لم تتضح دوافع احتجازهم جميعهم من حملة للحج وكانوا في زيارة النبي الأكرم وأئمة البقيع في طريق عودتهم من مكة المكرمة للقطيف.
وفيما اطلق العبد اللطيف والجنوبي بعد وقت قصير من احتجازهما يوم امس تحفظت الهيئة على الطبيب الزاهر وحولته يوم الثلاثاء للشرطة لاستكمال الاجراءات قبل اطلاق سراحه بكفاله مساء اليوم نفسه.

ويُتهم عناصر الهيئة في مقبرة البقيع باستفزاز الزائرين الشيعة عبر منعهم من حمل كتب الدعاء ووصمهم بالشرك لزيارتهم قبور زوجات النبي الأكرم وأئمة أهل البيت.

اعتقال
إلى ذلك افاد الأهالي أن السلطات الأمنية في القطيف احتجزت يوم الإثنين الشاب يوسف زاهري من بلدة العوامية وقد كان بصحبة زوجته وربما يكون الاعتقال بذريعة مشاركته في اعتصام شعبي شهدته البلدة شهر مارس الماضي.
وبذلك ينظم المعتقل زاهري إلى الشاب منير الجصاص المحتجز منذ أكثر من اسبوعين على خلفية مشاركته في العديد من الانشطة الدينية والاجتماعية.
وتأتي الاعتقالات الأخيرة ضمن تداعيات الاعتداءات التي تعرض لها الزوار الشيعة في المدينة المنورة شهر مارس الماضي والتي اعقبتها احتجاجات شعبية في منطقة القطيف.







من الشيشان إلى مكة راجلاً




أوفى حاج شيشاني نذرا بأن يحج على قدميه في حال شفي ابنه من الإصابة التي لحقت به بسبب الحرب، وقطع مسافة 6000 كيلو مترا تقريباً في 118 يوما من بلدته إلى مكة المكرمة. وتعود قصة أبو بكر شيخ بنذره إلى أيام حرب الشيشان مطلع التسعينيات الميلادية، إذ سقطت على منزله قذيفة أودت بحياة والده ووالدته وزوجته وثلاثة أبناء، فيما أصيب ابنه الرابع بإصابات بليغة. خيم عليه الحزن بفقد أهله، ونذر على نفسه أن يحج ماشيا إذا تشافى ابنه المصاب «شريف». وبالفعل، شفي شريف ذو العشرة أعوام، ففرح والده كثيرا وقرر الوفاء بالنذر. وقبل دخول موسم الحج بأربعة أشهر، جهز أبو بكر نفسه للرحلة، وتزود بعصا يتكئ عليها ويضرب بها هوام الأرض وزجاجات ماء وحبات من الليمون لإطفاء عطشه وغطاء وحذاء بديل في حال تمزق الحذاء الذي يلبسه، ومصحف يقرأ منه أثناء سيره وجهاز جوال.
عبر الحاج طريقه مشيا من بلدته في الشيشان مرورا بداغستان وأذربيجان وتركيا وسورية حتى وصل إلى السعودية، وواجه خلال هذه الرحلة مصاعب كثيرة، لعل أكثرها تأثيرا عليه، لدغة عقرب اعترضت طريقه في تركيا، وادخل على إثرها المستشفى وبقي فيه يومين، بعدها أكمل مشوراه باتجاه مكة المكرمة. وأمس خرج أبو بكر قاصدا المدينة المنورة بعد أن أنهى مناسك حجه في مكة، وينوي العودة إلى الشيشان بنفس الطريقة. ويعبر عن شوقه البالغ لابنه شريف الذي كان سببا في وجوده في هذا المكان، حتى لو كان ماشيا، ويؤكد أنه يتواصل معه عبر الجوال بين الفينة والأخرى.







حاج مصري يعد للجزائريين طبق الكسكسي



قرر حاج مصري كسر حدة العلاقة المصرية الجزائرية التي أفرزتها كرة القدم، فقدم لجيرانه الحجاج الجزائريين طبقا من الكسكسي أعده بنفسه. وقال الحاج «أبو دينا» الذي يمتهن الطبخ في مخيم الحجاج المصريين في منى، أن لا مكان للمشاحنات في المكان المقدس ولا رفث ولا فسوق في الحج، وأكد «الكرة مجنونة فهل يجب أن نكون مثلها مجانين؟». وحول اتقانه للأطباق المغاربية، يقول «أطهو كل الأطباق كالكسكسي والعصبان والأرنب بالصلصة الحارة وأتشرف بتقديمها إلى إخواني الجزائريين».
وفي مخيمات منى، جمعت الصدفة باب مخيم الحجاج المصريين بإخوانهم في الإسلام والعروبة الجزائريين، وفي المساء يجتمعون للتسامر بعيدا عن مشكلات الكرة واحتقان الجماهير.





أمريكي يهوى إحصاء القتلى


لكل منا هواية، يقضي بها وقت فراغه للترويح عن نفسه، إلا أن لمايكل وايت هواية غريبة وجديدة نوعا ما، يقضي بها جل وقته. فمنذ بدء ما يعرف بالحرب على الإرهاب، شرع وايت في تعداد قتلى الجيش الأمريكي في العراق وأفغانستان، وقتلى جيش التحالف، والمدنيين، وأطلق على إثر ذلك موقعا إلكترونيا. وقد توقع وايت أن تستمر الحرب حتى اليوم، إلا أنه لم يتوقع أبدا أن يصل عدد ضحايا هذه الحرب من الجانبين هذا الرقم، فقد أثبت شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي أنه الأقسى على الجيش الأمريكي في أفغانستان من حيث عدد القتلى. وبدلا من أن يشارك وايت في مظاهرات منددة بالحرب، أو الاتصال بإحدى الصحف للتعبير عن أسفه لما يحصل، قرر وايت تعداد الضحايا الأمريكيين من الحرب، وكتابة أسمائهم بالكامل وأسماء بلداتهم الصغيرة التي ينتمون إليها في الولايات المتحدة، لإضافة بعد إنساني للموقع الإلكتروني.





عراقي يثأر للرئيس الأمريكي بوش ويقذف الزيدي بحذاء بباريس


فيما اعتبر تصرفا شاذا وغريبا ، قام شخص قدم نفسه على أنه صحفي عراقي بقذف منتظر الزيدي بحذائه .

وفي التفاصيل أن الرجل الذي قدم نفسه على أنه صحفي عراقي خلال مؤتمر صحفي عقد في باريس اتهم الزيدي بالولاء لما أسماه بالديكتاتورية قبل أن يصرخ 'وهذا حذاء آخر لك'، وتمكن الزيدي من تجنب الحذاء وجرت مشاجرة بين شقيقه وقاذف الحذاء الذي أخرج من القاعة.

وعلق الزيدي على الحادثة ، قائلاً: 'عندما استخدمت هذه الطريقة كان ذلك ضد الاحتلال وليس ضد مواطن عراقي'.

وكان منتظر الزيدي حكم عليه بالسجن لمدة عام بتهمة الاعتداء على رئيس دولة في زيارة رسمية وذلك بعدما رمى في 14 ديسمبر 2008 حذائه على الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش إبان زيارته الوداعية إلى بغداد وخرج من السجن بعد تسعة أشهر لحسن السلوك ولجأ بعد ذلك إلى لبنان حيث يعيش هناك حاليا خوفا على حياته




لم يمكث بها ليلة واحدة
الأمير الوليد يعرض قلعة إيطالية للبيع ب 30 مليون دولار


قرر الأمير الوليد بن طلال عرض قلعة " كاستيلو دى كاستيجنيتو بو" الإيطالية للبيع بعد عشرة أشهر فقط من شرائها، من أسرة كارلا برونى زوجة الرئيس الفرنسى نيكولاى ساركوزى، رغم أنه لم يمكث بها ليلة واحدة حسب صحيفة " التايمز" البريطانية.


وقالت الصحيفة: أن الأمير الوليد كان قد أشترى القلعة فى فبراير الماضى مقابل 25 مليون دولار، من أسرة الإيطالى البرتو برونى مؤلف الموسيقى الكلاسيكية وصاحب شركة إطارات سيات، وقد عاشت بها إبنته كارلا برونى زوجة الرئيس الفرنسى نيكولاى ساركوزى مع عائلتها.


وقالت شركة "كريستى جريت إستيتس" للعقارات والمسؤولة عن البيع للصحيفة " إن القلعة التى تشغل مساحة 170 فدان على تلال تورين، معروضة للبيع بحوالى 30 مليون دولار."


وأضافت الشركة " إن القلعة تعد أحد أروع العقارات على مدى التاريخ، ومن أكثر الأماكن تفرداً فى موقعها بوادى نهر بو الإيطالى" .


وعن سبب رغبة الأمير الوليد فى بيع القلعة، قال جيانكارلو باركو من شركة "كريستى جريت إستيتس" للعقارات " إنه لا يدرى السبب" لكن باركو أضاف " إن القلعة خالية من الأثاث بعد قامت أسرة كارلا برونى ببيعه فى مزاد علنى عند شراء للقلعة" وأضاف باركو " إن هناك عرضين لشراء القلعة أحدهما من رجل أعمال إيطالى، والآخر من أسرة روسية تعيش فى زيورخ" .


وقالت الصحيفة " إن للقلعة تاريخ طويل، حيث بنيت فى القرن 11 وتوالى عليها منذ ذلك الحين العديد ممن حملوا لقب الدوق أو الكونت، وتصدوا للغزو الفرنسى دفاعاً عنها، وقد تهدمت القلعة مرتين ليعاد بناؤها" وتضيف الصحيفة إنه بعد ذلك
لا يستغرب أن تقول سيدة فرنسا الأولى عنها " إنها مكان شديد الغموض وشديد السحر" .




البحث عن سفينة ألقت 306 خراف



تكثف أجهزة الامن بوزارة الداخلية المصرية جهودها لتحديد اسم السفينة الاوروبية التى قامت بإلقاء حوالى 306 خراف نافقة أثناء سيرها فى رحلة قادمة من إحدى الدول الاوروبية وفى طريقها الى السواحل السعودية. وقد تم تحديد 4 سفن أوروبية مرت بالمنطقة.
وجار تحديد أى منها قامت بالواقعة، حيث تبين من المعاينة أن السفينة قامت بإلقاء 306 خراف نافقة بطول 40 كيلو مترا بمنطقة خليج السويس على طريق البحر الأحمر .









نباء عن إصابة نتنياهو بـ«أنفلونزا الخنازير» وأطباؤه ينصحونه بالراحة ولزوم المنزل

أجل رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو اجتماعاً تاريخياً، كان مقرراً عقده فى ألمانيا، أمس، إلى يناير المقبل، بسبب تعرضه لـ«وعكة صحية».

كانت برلين تستعد، أمس، لاحتضان الاجتماع المشترك لمجلسى الوزراء الألمانى والإسرائيلى، الذى يعتبر الأول من نوعه منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، كما ينظر له من الجانبين كخطوة ترمز إلى مرحلة جديدة على صعيد التصالح بين البلدين.

أكد مارك ريجيف، المتحدث باسم نتنياهو، أن رئيس الوزراء الإسرائيلى «٦٠ عاماً»، غير مصاب بمرض خطير، لكنه يعانى من إصابته بـ«عدوى فيروسية وارتفاع فى درجة الحرارة»، فأوصاه الأطباء بالاستراحة فى منزله، إلا أنه لم يحدد فترة الاستراحة التى سيمضيها.

وأوضح ريجيف أنه بعد التشاور مع مكتب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اتخذ قراراً بإرجاء الاجتماع الذى كان مقرراً أن تعقده الحكومتان إلى يناير المقبل، وكان من المقرر أن يرافق نتنياهو عدد من وزرائه للمشاركة فى أول اجتماع مشترك للحكومتين فى برلين.

وقال الناطق باسم الحكومة الألمانية أولريش فيلهلم إنه تم تأجيل الاجتماع الحكومى المشترك مع إسرائيل، لإصابة نتنياهو بـ«حمى خفيفة وعدوى فيروسية».

وفى الوقت الذى ألمحت فيه الإذاعة العبرية إلى أن الأعراض التى يعانى منها رئيس الوزراء الإسرائيلى حالياً، هى ذاتها أعراض «أنفلونزا الخنازير»، كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية أن الطبيب الخاص برئيس الوزراء الإسرائيلى أمره بتناول حبتين من عقار الأكيمول، وألزمه الراحة داخل بيته حتى تتحسن حالته الصحية.

وقالت «يديعوت أحرونوت» إن نتنياهو ظهر لآخر مرة خلال مؤتمر إيلات للصحافة ظهر الأحد، وأنهى كلمته فى المؤتمر قبل موعدها، معتذراً للصحفيين بقوله: «أنا مضطر لمغادرة إسرائيل بعد ١١ ساعة من الآن، متجهاً لألمانيا»، غير أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى أصدر، فى مساء اليوم نفسه، بياناً صحفياً جاء فيه: «إن نتنياهو شعر بتراجع فى حالته الصحية، وبعد توقيع الكشف الطبى عليه، أكد طبيبه الخاص أن رئيس الوزراء الإسرائيلى أصيب بـ(أنفلونزا فيروسية، ودرجة حرارته مرتفعة قليلاً)، وأوصى الطبيب بأن يلزم نتنياهو منزله، وينال قسطاً من الراحة».






القضاء الفرنسي يبرئ رجلا وصف الصهيونية بـ«الغرغرينا»




برأ القضاء الفرنسي، أمس، باسم حرية التعبير، ساحة رجل وصف الصهيونية بـ»الغرغرينا» ودعا الى «الانتفاضة» في «باريس على غرار غزة»، وهو ما اعتبرته المحكمة «رأيا ذا طابع سياسي». والرجل المشار اليه هو طوماس ويرلي الذي اسس مجموعة «اليمين الاشتراكي» القومية المناهضة للصهيونية التي جرى حلها، ومن ثم «حزب التضامن الفرنسي»، وقد مثل في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر امام محكمة نانتير قرب باريس بتهمة «اثارة التفرقة والكراهية والعنف العرقي او الديني». وكانت بلدية كوربفوا (في المنطقة الباريسية) تقدمت بشكوى في ايلول/سبتمبر 2008 بعد ظهور ملصقات على الجدران تحمل توقيع «اليمين الاشتراكي» وتقول «الصهيونية غرغرينا، علينا ان نزيلها قبل ان تقتلنا» و»الصهيونية غرغرينا، الى الانتفاضة في باريس كما في غزة». واعتبرت المحكمة في ما يتعلق بوصف الصهيونية بالغرغرينا، ان الصهيونية عقيدة سياسية، وان حرية التعبير «يجب ان تصان قدر الامكان في مجتمع ديموقراطي» حتى وان كانت العبارات مسيئة. ورأت المحكمة ان العبارة التي تدعو الى «الانتفاضة في باريس على غرار غزة» تعبر عن «رأي ذي طابع سياسي» وليس اثارة للتفرقة والكراهية. وكانت النيابة العامة الفرنسية طلبت عقوبة السجن ستة اشهر مع النفاذ والحرمان من الحقوق السياسية لمدة خمس سنوات، معتبرة ان هذه الشعارات من شأنها «اثارة العنف ضد الشعب اليهودي»، لكن طوماس ويرلي قال انه يعتبر الصهيونية «مبدأ سياسيا». وشبه ويرلي الشعارات الملصقة على الجدران في كوربفوا بشعار «الفاشية هي الغرغرينا، يجب ان نزيلها قبل ان تقتلنا»، والذي كان اتحاد العمل الوطني (نقابة فوضوية) ينشرها في السابق.




ايران تؤكد ألا أحد يستطيع عزلها والتهديدات ضدها هي حرب نفسية





اكد الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الثلاثاء الا احد يستطيع عزل ايران على الساحة الدولية بسبب أنشطتها النووية وان ما يمارسه الغرب ضدها هو مجرد حرب نفسية.

وقال احمدي نجاد في حوار مع التلفزيون الايراني مساء الثلاثاء ان إيران دولة متفردة ولا يمکن لأي بلد أن يعزلها، معتبرا ان الراي العام العالمي اليوم يؤيد الشعب الايراني والغرب يعلم ذلك جيد.

واضاف احمدي نجاد : ان الشعب الايراني ومنذ القدم يلعب دوره الرئيسي في المعادلات الدولية.

واكد الرئيس الايراني ان بامكاننا ان نعيش بدون الدول العظمى ولكن تلك الدول لا تستطيع العيش بدون ايران.

واوضح ان الدول التي زارها لديها علاقات مميزة مع ايران وزيارته كانت لتقوية تلك العلاقات.

واكد احمدي نجاد ان هناك فرصة كبيرة لتقوية العلاقات بين ايران وبلدان اميركا الجنوبية.

واعتبر الرئيس الايراني ان زيارته للبرازيل كانت ناجحة ولمسنا اهتماما متقابلا لتعزيز العلاقات قائلا: كان هناك تنظيم وتنسيق بين القطاع الخاص في ايران والبرازيل.

واضاف :تم التوقيع على عقود مع فنزويلا لمشاريع اقتصادية بقيمة خمسة مليارات دولار.

كما اشار الى توقيع اتفاقيات التعاون بين ايران والسنغال في 7 مجالات.




ربما تكون لي عوده فيما بعد
يوم جميل اتمناه لكم