نحن ننتظر اللامع لكي يدلو بدلوه فهل شوقنا إليه أسرع من شوقه غلينا ، نحن على الناصية ننتظر إطلالته لكي يبرهن صحة ما ينشر على لسانه والعهدة على الراوي وأعني به الأخت/ عفاف الهدى ، فأي تأخير عن الحضور سيتحمل مسؤوليته الأخت عفاف والحاضر يبلغ الغائب وما زال الصبر جاري التحميل ..؟؟؟
تحياتي
يوم سعيد
المفضلات