بِسسّم آللّـہ آلرٍحمن آلرٍحيم . .
آعزآئي . .
أنآ مبتدئة بآلكتآبة . .
مَع آلمَـعلُوٍمِيه أننِيْ لمّ أتجَآوٍزٍ آلرٍآبِعة عَشرٍ مِن عُمري . .
آرجـوآ منكُم آن تفيدوني بآلسلبيآت إن وجِد . .
أهديهـآ إلىآ من كآنت قدوتـي . .
ومن وددت ان اكون مبدعة مثلها . .
ومن وددت ان يكون حبري مثل شذى قلمهآآ . .
إلىآ أختـي . .
دعوآتكـم بأن تقرأهـآ وتُعجِبهآ
( فأنـآ في خلآفٍ معهـآ )
.
.
گـيّف لِـ مَتـآهةِ عِشقٍ أنْ تُبنىآ بِـ نظرٍهـ . .
وٍ گـيّف تُسعدُ حيآةٌ أهلكها آلتفكيرٍ . .
آه أيّـهآ آلعِششَـق . . !
أمـآ لگَ حَـل . . ؟ !
إرٍحَـل عَـنْ حَيـآتِيّ آلتعيسسَـه . .
فـ مـآ آلسعَـآدةُ إلىآ وٍميضٌ بسسِيـط . . !
وٍ أنـآ اُمّضِي بِـ حَرٍقةٍ وٍ إنّكِسسَـآرٍ . .
أبحثُ عمّن أحببتَ . .
وٍبِنظرٍةٍ عششِـقت . .
لِمـآ إبتعـدت . . ؟ !
أمَـآ تعّـلم آنْ قَلّبِيّ يُرٍيدُ تنفُسَ هَـوٍآگَ . . ؟ !
أمَـآ تعّـلم آنْ قَلّبِيّ فُتِن فـيّ صِبـآگَ . . ؟ !
هَـل تهوٍىآ تنهُدَآتِـيّ آلگـثِيرٍهـ . . ؟!
إذاً لِمَ إبتعدّتَ عنِّـي . . ؟ !
تبـاً لِلعِششّـق حِين يكُوٍنُ هگـذآ . .
أهوٍىآ بِصمت . .
إلىآ آن تذبُل تِلگَ آلحَـيآة . .
وٍ تَـبآً لِلحُبّ . .
حِيّن يهْلِگُ آلمُحِب
وٍ حِـين يكُوٍنُ گـ../ مُتلبدِ
آلإحسسَـآس ,,
المفضلات