اما اني موقفي حلو مره ما انساه
اخر العنقود ودلوعه شوي ...الا واجد
المهم
يوم اني جاهله بسن الروضه واصغر كنت اللعب ويا

خواتي كل ما يبغوني ..جاهله في نظرهم
فكنت اصيح وازعل
واقول اليهم خلاص انتون ما اتحبوني بطلع من البيت
واخذ كيس كبير واحط فيه اثيابي ومتجهة الى الباب ما حد يحبني
باروح بيت جيرانا يحبوني ..وادموعي انهار ووديان على خدي
وطبعا بيت جيرانا ناس ساكنين عندنا في شقة
ودووم يلحقوا عليي في اخر نقطة قبل لا اوصل الباب
ديك المره ازعلت وكالعادة لميت قشي وجيت بطلع ما احد لحقني وصلت الباب
الحين يجوني شوي يجوني ما احد جاء وقفت عند الباب محتاره اروح والا لا
خفت واستحيت ارجع وجلست عند عتبة الباب اتأمل الى ان جاء جارنا الي اخاف منه
واقووووووووووووووووم ركيض وتفحيط في حضن امي
ومنها ما عدتها ولايمت اغراضي
هاهاهاهاا
ان شاء الله يعجبكم موقفي