زياد: يالله ياعمه ابسلم على اختي
ام وريف : ههههههههه زين بس اصبر نقول لها
زياد: عطيني رقمها انا اكلمها
ام وريف: لاتحرجها ياوليدي..
زياد: ههههههههههه شدعوه خطيبها مو اخوها ههههههههههه
طلع زياد لغرفة شادن اللي كانت في حاله غريبه .. ليش انا مكتأبه.؟؟ مو هذا اللي انا سويته بنفسي .. مو هذا اللي قالت لي امي اسويه ..إبتعدت عن الناس لأنهم مايناسبوني ولا يناسبون طبقتي الاجتماعيه .. صديت وريف لأنها مطلقه وينخاف من صحبتها .. بس هالمطلقه طلعت افضل مني الف مره ...
قطع عليها افكارها طق الباب
شادن بعد ماتنحنحت عشان لايبان صوتها متغير : مين؟؟
زياد: انا ياشادن إفتحي لي
شادن حاولت ترسم على وجهها إبتسامه وفتحت الباب : اهليييييييييييين
زياد انسطل مو متوقع من شادن الا الرسميه وشلون صارت كذا : هلا بك .. دريتي بآخر الاخبار؟؟؟
شادن اللي حست بإستغراب اخوها : تعال أدخل وسولف على كيفك
زياد: ادخل!!!
شادن: ايه حياك
وفتحت شادن الباب لآخره ودخلت جلست على كرسي الكمبيوتر .. فيصل دخل وصار يناظر بالغرفه يووووه من كم سنه مادخلتها دخل وجلس عالكنبه اللي جنب السرير
شادن تحط يدها على خدها : وش هي آخر الأخبار؟؟
زياد اللي منذهل من تغير أخته : انا ووريف
شادن اللي ماسمعت من حوار زياد مع عمتها الا اخره وماتدري انهم صارو اخوان قالت بوناسه : انخطبتو ؟؟؟
زياد ضحك بأعلى صوته: هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه وش انخطبنا الله يرضى عليك؟؟؟ وريف اختي
شادن رجع وجهها الرسمي : وشلون
زياد تكلم بهدوء : يقولون اني رضعت من عمتي واحنا صغار
شادن بنفس الرسميه : ليش وامي وين؟؟
زياد اللي متردد يقول لشادن : امممممم
شادن فهمت اخوها وقالت بإبتسامه : تطمن ماراح اقول لأمي
زياد ضحك : هههههههههه عشان صارت مشكله بين امي وبين ابوي وطلقها سنه
شادن : اهااا عشان كذا ماتواطن عمتي
زياد بإستغراب : من اللي ماتواطن عمتي؟
شادن: هاا.. لا ولا شي
زياد: انا جيت ابي رقم وريف ابي اقولها تنزل
شادن : انا اروح اكلمها اللحين اخليها تجي
طلعت شادن من غرفتها وهي مستانسه انها قدرت تغير شوي من طبيعة علاقتهم هي وزياد وصار يسولف معها مثل زمان قبل تتغير عليه.. وصلت باب وريف طقت الباب
وريف اللي حاطه سماعات المايك ومشغله اغنيه مادرت عن الباب ولا سمعته .. حاولت شادن تكسر طابع الرسميه اللي بينهم وتفتح الباب بس قالت يمكن تلبس ولا شي .. لا اذا بتلبس اكيد بتقفل الباب .. خلوني افتحه ووريف طيبه ماراح تزعل لو ما اعجبها التصرف .. سمت بالله وفتحت الباب
كانت وريف جالسه عالسرير وظهرها للباب يعني ما انتهت للباب انه انفتح ورقبتها تروح يمين ويسار مع الاغنيه .. ضحكت شادن على شكلها وقربت منها وطقتها مع ظهرها .. وريف من الخرعه : واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا. . يمه شادن خرعتيني
شادن تغير وجهها .. حقدت على نفسها يوم سوت هالحركه
وريف حست بإحراج شادن : هههههههههههههههههه بس حلو المقلب مردوده هالحركه
ابتسمت شادن بإرتياح ... وقالت لها سالفة هالرضاعه
وريف: وشهووووووووووووووو لالالالا مستحيل انزل اسلم عليه
شادن: ليش؟
وريف: استحي
شادن: تدرين لحظه اتصل عليه
زياد: هلا شدون
شادن: شادن ماتبي تنزل
زياد: عطيني اياها
شادن : طيب((وتكلم وريف)) هاك خوذيه
وريف: هلا زياد
زياد: يالله بس انزلي .. ودي اغير عن شادن شوي هههههههههههههه
وريف: ههههههههههههههههههههههههههه
زياد: ان مانزلتي ترى ابطلع أشدك من شعرك .. ولا نسيتي اني اخوك الكبير
وريف: يعني تستخدم صلاحياتك؟؟
زياد: بالضبط ههههههههههههههههه
نزلت وريف مع شادن وهي حاسه بإرتباك .. وشلون تقعد مع رجال غريب عنها..ياربييييييه فشله.. اول مادخلت عندهم زياد مقرر انه ياخذ الامور بمزح عشان لا تتفشل وريف
زياد: هلا وريف
وقام يسلم عليها .. كانت تتنافض المسكينه .. ياحرام ..اول ماقعدت
وريف: شلونك يازياد
زياد: بخير يالله قومي سوي شاهي
وريف: هااه؟
زياد: ههههههههههههههههه امزح بس ابختبرك انتي اخت اصليه ولا تايون
الكل: ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عبد العزيز كان فاتح الكتاب قدامه والقلم بيده وعيونه طايره قدامه
فيصل : لا ياشيخ
عبد العزيز : هاه هلا؟
فيصل: يعني قاعد تذاكر اللحين؟
عبد العزيز : وش بك؟
فيصل: لكتاب عالطاوله ولا بالجدار
عبد العزيز : هههههههههههههههههههه بروح اغير جو بالنت وارجع اذاكر
فيصل اللي حاس ان عبد العزيز متغير هالايام كله سرحان ويفكر .. تعلق بالنت اكثر من قبل .. ياربيه معقول مل من الدراسه .. هذي آخر سنه له .. ما اكون فيصل ان ماخليتك ترجع بإمتياز
فيصل: عزوز .. نص ساعه وترجع تذاكر
عبد العزيز: ترى ماني بزر انا
فيصل : بس انا بزر وابتصل على سلمان اقوله
عبد العزيز: لالا خلاص نص ساعه واذاكر
فيصل : ههههههههههههههههه






رد مع اقتباس
المفضلات