أما أنا ...
فلن أصرخ لكم أبداً ...
لكي لا تنزعجوا أو تتأثروا
بتلك الصرخة التي سأطلقها
لأنها حارقة ...
ومنبعثة من عمق الأعماق ...
صرخة مدوية يرتد صداها ...
ليلامس حنايا الضلوع ...
بعد أن تخرق حجب السماء ....
إنها صرخة المظلوم إلى الله .....
مكسورة خاطر ....
أصرخ والعبرة تتكسر في خافقي ...
وتئن في شراسف صدري ....
كل الود لكِ ع هيك اختيار ...






رد مع اقتباس
المفضلات