كشفت الدراسات النفسية الأخيرة عن أن احتضان الوالدين لابنهما الطفل واللمس على كتفه يزيد من ذكائه ونموه الطبيعي،إذ أنه يساعد على إفراز مادة الأندروفين في الجسم وهي موصل عصبي يساعد على تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم.
وينصح الأخصائيون كما يقول الدكتور أحمد أمين نائب رئيس جمعية صوت المعاق ذهنيا، بأن هناك عوامل أخرى لتنمية ذكاء الطفل مثل تقارب الآباء مع أبنائهم بقضاء وقت كاف معهم في رحلات عائلية أو زيارات للمتاحف أو السير بالحدائق،
وتوفير جو هادئ بينهم وإعطاء نموذج مقبل على الحياة، وتكليف الأبناء بأداء مهام بسيطة تعطيهم الثقة في النفس ومنحهم مكافأة عليها ولو كانت كلمة شكر،
وفي نفس الوقت يجب على الوالدين أن يكونا صبورين على ابنهما في التصرفات الخاطئة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات وتجنب أذاه الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات والتعليقات أوالملاحظات السلبية المتكررة،
مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل وتجنب الصراخ والصوت العالي الذي قد يقتدي به الطفل في تعامله مع المشاكل والآخرين ومع الثبات على الرأي، وعدم التراجع فيه ومع توضيح عواقب السلوك الخاطئ للطفل وتحبيذ السلوك الإيجابي.
مشكورة حبيبتي عالمرور
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم...
معلومات رائعة ..ترجح لها الموازين....
غاليتي عفاف..يعطيك العافية على هذا التقديم المفيد....والطرح المُختلف..
مع تمنياتي لكل الأطفال بكم هائل من شحنات الدفئ و الحنان .......
موفقة لكل خير إن شاء الله تعالى
دمتي بعين المولى الجليل
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
موضوع رائع تسلم طارحته لنا
دموعه
اسنات
مشكورات على المرور اخواتي
مشكورة على المعلومة
العفو
مشكوره عالمرور
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات