اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبراس،،، مشاهدة المشاركة
* النبي موسى عليه الصلاة والسلام
كان به عثرة بالحديث وكان يستعين بأخاه هارون
ليوضح كلامه ويساعده لقول الله تعالى "رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي"


طرح راائع اختي شذى الزهرااء
كل الشكر لك ولهذا الجهد الجمييل
ولكن لدي ملاحظه هاااامه جدا اتمنى من الجمييع ان يلتفت إليهاا وهي
كما جااء في اصل الموضوع ان النبي موسى سلام الله عليه كان يعاني من عله في النطق
وهذا الامر يخالف العقاائد لذى الشيعه على الاطلاق لننى نعتقد ان النبي يجب ان يكون
متكاامل وليس به اي عله او عااهه تجعله ناقصا اويعااب بهاا كما هو في آرااء اهل السنه
لذلك فهذا التفسير للأيه في الاعلى غير صحييح بتااتا بل هو خلاف ما يجب ان يكون يتصف بها الانبيااء
وانق لكم رأي من تفسير الامل ليتضح الكلام ويكون دليل نستند عليه :
يقول صاحب الامل في تفسير كتاب الله المنزل :
ان المراد من حل عقدة اللسان لم يكن هو التلكؤ وبعض العسر في النطق الذي اصاب لسان
موسى عليه السلام نتيجة احتراقه في مرحلة الطفوله كما نقل ذلك بعض المفسرين
عن ابن عباس بلالمراد عقد اللسان المانه من إدراك وفهم السامع اي اريد اتكلم
بدرجه من الفصاحة والبلاغة والتعبير بحيث يدرك اي سامع مرادي من الكلام جيدا
واشاهل الاخر على التعبير هي الاية 34 من سورة الصقق ( وأخي هارون هو أفصح مني لساناً)
واللطيف في الامر ان (افصح ) من مادة فصيح وهي في الاصل كون الشيء خالصاً من الشوائب ،،،،
هذا كلام من تفسير الامثل واعتذر على الاطاله ولكن ليتضح المعني الحقيقي لوصف الانبياء
مره اخي اشكرك اختي شذى الزهراء وكل عاام وانتي بالف خيير
تحياتي لك واتمنى لك التوفيق الداائم


اخوي نبرااس ،،،
كل الشكر لك ع الالتفاته الراائعه والتوضيح الجيد
عفواا ، حقيقة لم انتبه لذلك ..فلتعذرني اخي الكريم
وشكراا جزيلاً لتوقفك الجمييل بصفحتي
والله يعطيك الف عاافيه
وانت بالف خير ،شكراا
دمت بوود