سَهُد حُلمِيّ ... وأبى أن ينمِ ..~

[دمعة على السطور]

أحببتها كثيرا

..........وكم احببتُ حرفكِ
عيناهـ ربما
احمرت << فعل ماضي مبني على الفتح
عيناه << فاعل مرفوع بالالف لانه مثنى وحذفت النون للاضافة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالاضافه

تصفيق قوي...>أنا من عشاق النحو ...شكراً من القلب على هكذا إدلاء...وتعديل.... عيناه هي الأصح...

لم أفهمها جيدا ربما لعيب فيّ
ولكن
أتقصدين
كعاشق يبحث عن لحظة يضم بها حبيب خفقاته << بدون ألْ التعريف
بمعنى أنه يبحث عن ذاك الحبيب الذي يخفق قلبه وتستمر دورته ونبضاته
بوجودهـ ؟!
أو
أو ربما كما ذكرتي ب أل التعريف
اي بمعنى أن ذاك العاشق يتمنى اللحظة التي يضم خفقات قلبه علها تهدأ من ثورانها ؟!
وقف عندها كثيرا

أشعرتِ للحظات أنكِ بحاجة لقلب تعشقيه ...يُشعركِ بوجوده..يضم نبضاتك بقلبه الحاني...!!يضمها يتبدل همكِ فرح...ودمعتكِ ابتسامة..!!

إلى مايُقارب ذلك رمى حرفي...(كان مجازاً)

مامعنى كلّ هنا
بمعنى كان لقلبي
أي ابى لقلبي
او ؟!

كلّ هنا بمعنى أُرهق قلبي...و تعب من البحث عن أحلامه ..

دمعة الغالية
أعتذر لـتأخري
قرأته منذ زمن
ولكن لم استطع وضع بصمتي الا في نهاري هذا
جميلة يادمعة كثيرا
أعجبني الغمووض المحاط بحلمكِ
الحلم ياغاليتي ليس سوى
طفل صغير يحمل ويولد ويرضع
ل كي يكبر
ويربى ايضا
انت باستطاعتكِ
تربيته ورؤيته
او
باستطاعتك قطع عنقه بسكين حاده
يبكي متوجعا منها
الى ان يغرق بدموعهـ فتدفنيه بيديك
في مقبرة الاحلام
كوني صبورة غاليتي
وثابري على تحقيقه

موفقه
لك دعاء بجمال مساحة كتابتك

ومازلتُ أحلم مادمتُ استنشق اكسجين الأمل ...

دموع الغالية ......

لفت فراشات الهناء تحوط أرجائي.......وغدت أزهار الأمل تنثر عبيرها ... لمقدمكِ الرائع...

لم تكوني مُتأخرة ......الأهم هو أنكِ حضرتي.........ورودكِ هنا أضاف لقلبي بصمة عطاء.....

فشكري تتلون حروفه على شطِ نهركِ....... شكراً لتوقفكِ على أعتاب كل حرف عزيزتي..

دمتي بأمانيكِ المُحققة وبقلبكِ الراائع.....

حضوركِ نيّر.....لاتبتعدي كثيراً....

اسأل الله أن ينير قلبكِ بحب من هم النور..

موفقة ومقضية حوائجكِ بحق محمد وآله الطاهرين

دمتي بعين المولى الجليل