قالت وفجر العيد يرفل بالسعاده
وشبابيك الحنين اليها
مثل اوردة الاراده
اتنام ملىء الليل يا جفن الوساده
وانا على مثل الجحيم روحي يقلبها فؤاده
لا والذي جعل الجمال لعينك
ما الحب ارق مقلتي
ما الشوق ارهق دعوتي
شيء ابوح به في كل فاتحة وعاده
واذا مشى الواشي
دعيت لفاتح ارخى قياده
فرئتني بابا الى المعنى الذي نشر السياده
والامنيات على الكفوف
وعلى الكرامة لا تقول

فانا اعانق خشيتي واردد افواه الافا ده


دمعه على السطور حفضكم الله ورفع شأنكم

الشكر لمرورك لا يكفي فاكتفي بالصمت

خا دمكم الاقل حظا
بو كوثر