أما أنا فقد سعدت كثيراً لإنني لم يثبت لي رؤية هلال العيد ، لذا أعدت حقائبي إلى خزانتها وبدأت بتحضير شوربة الكويكر وبعضاً من لفائف الفطائر والمعجنات لعلي أغتنم فرصة التفرد بآخر الأيام طمعاً وجشعاً في التهام بعضاً من بركات الله وألطافه ورحماته ...!!!
على أية حال نبارك للجميع احتفالهم بالعيد السعيد وكل عام وأنتم بخير
دامت أيامكم سعيدة





رد مع اقتباس
المفضلات