الساعه 8:23م في فيلا خالد وسمانه ...
سمانه..وربي أنبسطت من قلبي لمن دخلنا الفيلا وأحنا نشوف عمتي وحمواتي يزغرتون ويتحمدون لنا بالسلامه والفرحه تطل من عينهم , أنا أحس شكلي غلط للحين مابدلت فستاني القصير أستأذنت وركبت أتحمم وأبدل , بعد ماخلصت نزلت للبنات تحت مالقيت عمي وخالد سألتهم عنهم قالو لي أن الرجال وصلو يتحمدون بالسلامه لخالد ...
غدير: ياقلبي سمسوم كيف هالناس اللي ماعندهم قلب كيف وصلك الخبر وأنتي في الملكة!!
سمانه..آآآآه ياغدير ليتك بس تدرين اللي وصلو لي الخبر هم أهلي اللي مفترض أنهم يوقفون معي في هالمواقف , وليتك تدرين أن اللي يحاول يقتل أخوك هو أخوي , بس أتذكر أن طارق اللي حاول يقتل خالد أحس نفسي خوانه وما أستحق خالد ولا أهله ولا معاملتهم الحلوة لي ...
غدير: سمسوم وين سرحتي؟
سمانه: معاك ياقلبي
سحر: لا بصراحه أنا أشك أن عقلها راح للمجلس
الكل: هههههههههههههههههههه
الجوهرة: سمسوم وش هالخلطه السحريه ترى بنخلص السينبون كل شوي ناخد لنا قطعه بنقضي عليه قبل يوصلون ضيوف خالد
غدير: هههههههه ماشاء الله عليك سمسوم يبي لك تعطينا كورسات في الطبخ
دخلت عمة خالد وهم يسولفون ع الطبخ سلمو وكملو سوالفهم ...
سمانه: أنا طبعي كذا بس يعطوني طريقة الطبخه وأطبقها ما وصلت لمرحلة أني أخترع طبخات
أم خالد: هههه الله يوفقك يابنتي في المستقبل بتوصلين لهالمرحله وأعلى
سحر: ماقلتي لي سمسوم من متى أبتدأت عندك الموهبه؟
سمانه: من لمن كانت ماما الله يرحمها موجوده حتى عقب ماتوفت صرت أطبخ بروحي في جناحي وبس بابا اللي يذوق طبخي
عمة خالد: تطبخين في جناحك !!! , كيف كان عندك جناح بروحك يعني مو ساكنه مع مرت أبوك ؟
أم خالد غيرت الموضوع بطريقتها , والبنات أستأذنو راحو المطبخ سوا ...
سحر فتحت الثلاجه وخدت لها سينبون وقالت وهي تتلذذ في طعمها: أممممـ شكله السينبون مابيوصل للجماعه اللي في المجلس
سمانه: أفاا عليكم إذا ماكفى نسوي وش ورانا
غدير: والله فكره منها ناخد كورس ووناسه
سمانه..كلنا أيدنا فكرة غدور ملاحلآلآآآهـ الشغل الجماعي , دخلت علينا عمة خالد وعمتي طبعاً عمة خالد قامت تعلق ومدري شنو والله تلقون محد بياكل السينبون غيرها خخخخ , وعمتي أم خالد بعد عمري قامت تشجعنا وعطتنا كلام زادنا حماس لدرجة أنا تفننا لين مابغينا نخرب الطبخه بس الحمد لله جت سليمه خخخخ , تفاجئنا بجية زوجة مبارك صديق خالد يآآآه من متى خاطرنا نشوف بعض أنبسطنا معاها وكأنا نعرفها من زمان ماشاء الله عليها , مرة وحدة كلهم طلعو جلست أرتب المكان عقب ماطلعو وأخلص أشغالي رن علي خالد ...
سمانه: هلا
خالد: هلا والله هلا بهالصوت
سمانه: هههههه هلا فيك
خالد: أخبارك
سمانه: تمام , وينك أنت؟
خالد: أنا في المجلس
سمانه: معك حد؟
خالد: لا , إذا ماعندك حد تعالي
سمانه: طيب جايه "قالت وهي تمشي والجوال لسه في أذنها: صدق أنك تحفه في المجلس وتكلمني جوال
خالد: هههههههههههه ترى أسمع خطواتك قريبه قفلي الجوال سبحان الله لوين وصلتنا هالتكلوجيا
سمانه وهي تفتح الباب: هههههه خلاص الحين قفلت الجوال
خالد بعد ماتطمن ع الوضع عندهم وسألها عن أخبارها , سكتو فترة قطع الصمت يقول: سمانه ممكن الحين نتكلم
سمانه: مو وقته خالد صدقني الحين أنت تعبان وأنا تعبانه فكر في صحكتك شوي صاحي من الصباح ولا نمت
خالد: مو ظروري صحتي ولا ظروري أنام الظروري هو أني أقول لك بكل شي لأني صراحه ماعاد أتحمل
سمانه أستسلمت: طيب تكلم أسمعك ...
خالد حكى لها كل شي من أول ماحبها قبل لايشوفها وقبل لاهي تحبه ولا تعرفه حتى .. لين ماصارحها اليوم ...
خالد ناظر سمانه الساكته: قولي شي سمانه , لاتسكتين لاتحبطيني أكثر
سمانه بهدوء: لاخالد مو قصدي أحبطك بس منصدمه !!!
خالد بخيبة أمل: منصدمه من شنو؟
سمانه بعفويه: عمري ماتوقعت أنك تبادلني نفس الشعور
خالد نط من ع السرير وقام يأشر بيده ويسوي حركات بدون شعور: يعني أنا وأنتي يعني يعني تحبيني مثل ما أحبك
سمانه هزت راسها بحرج وهي تضحك ...
خالد ضمها وباس راسها: الله لايحرمني منك
مع السوالف والوناسه والضحك سمانه صارحت خالد بكل شي من يوم ما خطبها لين ماتزوجها وعاملته كأخ وبعدها حبته ...
خالد ضمها: وربي سمسوم حبيبتي مو مصدق أنتي تبادليني نفس الشعور يآآآه حاس أني مالك الدنيا لحالي
سمانه أستحت من حركاته اللي تطلع عفويه: خااااااالد أنتبه عمليك لا تتوجع
خالد: أمممـ ياسمانه أنتي لو تقولين لي أحملك ع أكتافي وأفر فيك الدنيا ومافيها ما أتعب دامي معك
سمانه حست أنها بتروح فيها قامت تتثاوب: أنا بروح أنام تآمرني بشيء؟
خالد: نعم نعم نعم نعم شنو اللي تروحين تنامين اليوم أنتي بتنامي هنا معي
سمانه: بس خالد ........
خالد ماعطها فرصه وو.......
:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*
الساعه 7:22م في فيلا فارس ...
جهان..كل التعب راح لمن شفت فرحة أهلي وناسي , لمن فكرت أسمي أول ولد لي قلت بسميه ع أسم اللي عمره ماحسسني بفقدان أبوي وقف معاي وكان بيضحي بحلمله الكبير وبيترك دراسته ماسافر وتغرب إلا يوم تزوجت وتطمن علي بداني ع نفسه , أهتم فيني وعلمني ورباني لين ماتزوجت ودخلت أحسن الجامعات ورفعت راس أهلي ,, كل هذا بفضله ...
أم تركي: صار عندنا فروسين
فارس: أي والله الحين مايمديني أتدلع أقول كم فارس عندكم صارو أثنين
جاسر اللي توه داخل: كلللشلللوووويش
الكل ضحك ع جاسر اللي مايعرف يزغت: ههههههههههه
جاسر وهو يسلم ع جهان ويتباوس معاها: الحمد لله ع السلامه خالي عقبال عشره
جهان: ههه الله يبارك فيك , عشرة مرة وحده خل أنسى تعب فروس وبعدها أفكر أجيب غيره
جاسر وهو يأشر ع فارس: أنت يبي لك مقابله
أم تركي: وش مقابلته بعد أنت ماشفته الأمس شوي ويطيح من طوله
رانيه تستهبل ع جهان: توجع الولاده؟
جهان: لاتصدقين تضحك
رانيه: أووووه خلاص جيبي لك بعد درزن
جهان: هههه إن شاء الله أنتي
مشاعل: أنا من سمعت صراخك خلاص هونت مابي أولد
أم فارس: لاحقه لاتستعجلين خمس شهور وأنتي ع نفس السرير مع البيبي
رانيه: هههههههههه أنا بصراحه عاجبتني قصتك وش لك عازمتهم وأنتي بتولدين
جهان: ههه والله مدري أشتغل وقايمه وقاعده ويوم جلست أسولف مع عبور ومشاعل حسيت شوي وجع يروح ويرجع يجي , لين ماقلت لهم طبعاً ماقلت إلا يوم وصلت حدي و ع الباب صارخت ...
جاسر: راحت علي أنا النحيس اللي مارحت معاهم فاتني
عبير: هههههههه صح متفرغين بجد بجد , جهون توها ولدانه وهذا"وهي تأشر ع فارس: يتطنز
فارس: كسرو خاطري بنات أحمد ربك جسور أحنا مو بنات
جاسر: الحمد لله رب العالمين , عاد تخيل أشكالنا بالبراقع فطسانين ونرفع ونشيل ونحط في العبايات غير الحمل والولاده وتشقيق البطون
رانيه: عشان تعرفون قدر المرأه لو ما المرأه ما صرتو رجال , المرأه أمكم وخالتكم وعمتك وأختكم وزوجتكم أحمدو ربكم بس
فارس-جاسر: الحمد لله
جهان: ترى أهل ثامر ع وصول
جاسر: قوم قوم نطلع قبل ننطرد جد
فارس: يلا تآمروني بشيء؟
جهان: ماتقصرون
جاسر ووجهه مصدووووم: ماااااااااااات!!!
الكل بصرخه: ميــــــــــــــــن
جاسر بتأزم: جهان تقول مات قصرون
فارس يجاريه: الله يرحمه قصرون كان خوش رجال
الكل توهم يستوعبون: هههههههههههههههههههههههههههههه
أم تركي ضربت جاسر ع كتفه: أنت ماتتأدب ماتستحي أحنا في شنو وأنت جايب لنا طاري شنو الله يكفينا شرك بس تيسر الله ييسر لك دربك
جاسر: أوووه الحلو زعلان علي؟
أم تركي: تيسر الله ييسر لك دربك محد زعلان عليك
رانيه: ألقط وجهك جسور دلوعة أبو تركي تبي الفكه منك
جاسر: كل شي ولا دلوعة أبو تركي راسك راسك أبوسه
أم تركي وهي تكتم ضحكتها وتسوي نفسها معصبه: وخررررر عني
جاسر: لاوالله حالف أنا ما أطلع إلا إذا بست راسك
أم تركي نزلت راسها وهي تسوي نفسها زعلانه: بوسه وتيسر
جاسر باس راسها وبعدها قال: تراني حلفت حلفت ما أطلع إلا بدعوه من الغاليات من قلب
أم تركي-أم فارس <<مشتغلين في الدعوات اللي ماتخلص ...
جاسر: لا أنا حلفت حلفت
مشاعل: جسوووووور وآخرتها
جاسر: هههههههه خلاص خلاص أنا طالع
سيف اللي توه واصل مع حنين قال يسلم من وراء الباب: الحمــد لله ع السلامه أم فارس
رانيه: أي أم فارس الكبيره ولا الصغيره
سيف: هههههههه صحيح في ثنتين , خلاص ثنتينهم
أم فارس-جهان: الله يسلمك
أم تركي اللي واقفه معه عند الباب: بالغين ياولدي نشوف أولادك
سيف: آمين يايما "بعد ماسلم ع خلاته وجده وسولف معاهم قال يستأذن: يلا تآمروني بشيء
الكل: تسلم
سيف ناظر حنين اللي تسولف مع البنات: تآمريني بشي حنين؟
حنين ببتسامه: سلامتك
سيف: يلا خدي راحتك وأي وقت تبيني أمرك أتصلي
حنين: طيب
عبير: بننتبه لها لاتخاف
سيف وهو طالع: أيه عاد ما أوصيكم
عبير: هههه لاتوصي , كيفك حنون مع التجهيز
حنين: زحمه والله كل ماخديت في هالأغراض أحس باقي بعد ماكملو لازم أشياء ناقصه
مشاعل: ههه قاسيناها الله يعينك
حنين: جميعاً , وأنتو خلصتو؟
قامو يسولفون كل وحدة تسولف وتقول وش خدت ووش ناقصها وسوالف السوق والمحلات الحلوة والميك آب والإكسسوارات والملابس والعطور وهالشغلات ...
لمى: متى بتبدين مقاطعه؟
حنين: هههه مدري يمكن بعد أسبوعين كذا ترى حده معصب سيف من فكرة المقاطعه
جهان: ماعليك منه لازم يعصبون بس ترى حلاتها المقاطعه
حنين: لاتخليني أبدأ المقاطعه من الحين
مشاعل: أي صح سويها فيه أرجعي مع حمواتك ولا أمك وإذا أتصل أعطيه خبر أنك بديتي مقاطعه
أم مشاري: ههههههههه حرام عليكم لاتتفقون ع ولدي
رانيه: هههه وش رايكم أسويها في سيوف إذا ع حنين يعطيها خبر أنه وصل أركب معاه أنا
حنين: خخخ عادي تلبسين نقابي ولا بيعرفك بعد
رانيه: حلووووووو خلاص شكلي بسويها بخليه يعشيني بطعم وحركات وإذا قريب يوصل بيتكم أفتح وجهي وأقول له غير طريقك , بس تصدقين أخاف يسوي شي غلط أنا وحدة خجوله بريئه
عبير: ههههههههه مره الخجل والبرائه ينقطون من عيونك
رانيه وهي ترمش بعينها: تبعاً تبعاً
الكل: هههههههههههه
رن الجرص وبدو الضيوف يجون وهدأو البنات نوعاً ما وقامو يساعدون الحريم ويضيفون الضيوف , بعدها دخلو البنات المطبخ سوا لأن جو مجموعه كبيرة وهم مسويين زحمه في المجلس فـقامو يجهزون صحون الضيافه ...
عبير وفي يدها سلة الضيافه: بسرررعه رانيوه يلا أفتحي لي الباب
عبير..مشيت للمجلس وأنا ماشيه شفت جسور ووؤل يلعبون بلايستيشن تحشرت فيهم شوي خخخ وبعدها دخلت المجلس أضيف الضيوف وأنا أحس لعيون تراقبني وصلت لعندها رفعت عيني بقول تفضلي أنربط لساني لمن شفتها مدري حسيت أني بفقد توازني أبي بس أتماسك قدام الضيوف مديت لعندها السله وأنا متوتره حتى ماقلت لها تفضلي , لفيت شفت البنات جلسو في الكنبه اللي قبال الكنبه اللي جالسه فيها , حاولت أبين طبيعيه حطيت السله ع الطاوله وعيوني ع البنات عشان يسوون لي مكان أجلس سمعتها تناديني ياصبــر رديت وأنا أحاول أبين طبيعيه ...
عبير بنص ألتفاته: هـلا
أم مطر: أسمحي لنا يابنتي.........
أم مشاري قالت تقاطعها بأدب وهي تشوف الناس وعيونهم المتسائله بعضهم يعرف السالفه وبعضهم لأ: مسموحه أحنا خوات وعبير بنت عاقله
أم مطر تكمل: والله ماكان ودي باللي صار وأحنا مفتشلين معاكم ودوم أقول عبير كاسره خاطري
عبير بصوت مايسمعه حد غير أم مطر: مو محتاجه الشفقه من أحد "وراحت للصاله ورانيه لحقتها"
رانيه مسكتها عند الباب الفاصل بين فيلا فارس وفيلا أبو تركي: لحظة عبورة
عبير بهدووء عشان ماتحط حرتها في رانيه: خلاص رانيه بروح أرتاح في غرفتي "فكت يدها منها وراحت لعند غرفتها ورانيه لحقتها"
جاسر: راااانيه
رانيه بربكه ملحوظه في صوتها: نـعم
جاسر: وش فيها عبير ؟؟
رانيه حاججت شوي وتناقرت مع جاسر ووائل بعدها قالت لهم السالفه , جاسر قام ...
رانيه بخووف: جاسر وين بتروح؟!!
جاسر بتنهيده: لاتخافين بروح لعند عبير لاحد يجي وراي
رانيه-وائل: طيب
جاسر طق الباب يستأذن وبعدها دخل: ممكن ؟
عبير هزت راسها وجلس قبالها ع طرف السرير ...
جاسر بعد فترة صمت طويله وهو يتأمل تعابير وجهها: عبير تكلمي قولي اللي في قلبك
عبير طاحت دمعه من بين الدموع المتحجره في عينها: جاسر مايحسون
جاسر تقرب منها ومسح ع راسها: خليك منهم لاتطيح دموعك عشان ناس مايستاهلون ظفر منك
عبير: والله جاسر مو عشان شي أنا أساساً نسيت السالفه بس ليه يذكروني فيها كل مانسيتها
جاسر: ماعليه تحملي لاتضايقين نفسك
عبير بهدوء: ومين قال لك أني متضايقه
جاسر: هو يحتاج حد يقول كاشفك , ياعبير الدنيا كذا لو ماذقنا مرها مانذوق حلوها
عبير: والدنيا ماتسوى لو مافيها أخو مثلك
جاسر: هههه ياحبي لك عبيروه وأنتي مبتسمه قومي بس خوفتيني عليك
عبير: مالي خلق أنت إذا تبي تتعشى روح أنا بنام
جاسر: طرده يعني !!
عبير: ههههههه لا بس قصدي إذا بتطلع بنام يعني إذا بتجلس بسولف معك
جاسر: طيب لو قلت لك أني ماراح أتعشى إلا معك عاد أنتي وضميرك إذا بتخليني بدون عشاء
عبير قومته من يده: قوووم مابخلص معك
أم تركي اللي توها جايه من فيلا فارس وأبتسامتها ع وجهها لمن شافت عبير وجاسر يتناقرون كالعاده: أنتو ماتجوزون عن سوالفكم
فارس جاي من وراها مسوي نفسه عاقل: أبداً ولا راح يعقلون بعد , الله يهديهم
عبير: أدعي لنفسك تعقل وبعدين لو دعيت لنا
أم مشاري اللي توها داخله: لاحد يغلط ع عبورة القمر شيخة البنات
عبير وقفت باست أم مشاري في خدها وهي تسوي لفارس بيدها حررره: فديت أختي حبيبتي اللي ما أستغني عنها الله لايحرمني منها ولا يشمت العدوان فينا قولو آمين
جاسر ضحك يتشمت ع فارس: هههههه آآميــن وتطلع للعدوان وضيفه ثانيه وتفكنا منهم قولو آمين
فارس رماه بالخداديه: أنا العدوان ياللي ماتستحي
جاسر: ترميني بالمخده وأنا خالك !!
فارس: تسميني العدوان وأنا ولد أختك أكبر منك !!
الكل ضحك ع مناقرهم اللي مايخلص: هههههههههههههه
:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*:*





رد مع اقتباس
المفضلات