تحية طيبة عزيزي ( يوم سعيد ) أسعد الله أيامك
الجرعة المؤقتة قد تتحول بتوفيق من الله وبركة أهل البيت إلى جرعة دائمة فلماذا نضع منذ البداية عراقيل الاحباط وفقد الأمل أليس أنه ان يصل الانسان متأخراً خير من أن لا يصل !!!!
لسنا نحن من نقيم تجارب الآخرين ونضعها في خانة المؤقت والدائم فهناك المطلع على الأفئدة وهو من يحكم ( من يهده الله فهو المهتد ... )
لماذا ياعزيزي لا نترفق بذلك الإنسان ونمده بجرعة من الأمل والتشجيع والتفاؤل بأنه سيواصل على درب الهداية والايمان بدلا من لغة التأنيب والأحكام المسبقة ( لعله هذا الانسان توافيه المنية خلال الجرعة المؤقتة فيكون من السعداء والفائزين وربما يكون في مكان لا يحظى به من نراه في جرعة دائمة ... )
المفضلات