هذا الرأي استوقفني كأني أهم بشن عملية ابتزازه فهو وجيهاً عندي ويبدوا لي يتفق مع سليقتي وأحترم صاحبه جداً لإنه استطاع أن يبلغ مرحلة الاجتهاد عفواً قصدي مرحلة الاعتدال وأن يكون حكيماً لدرجة أن اقتصر في مراقبة مسلسل طاش ما طاش لتمرير بعض نسيمات الراحة النفسية العليلة وهذا لا يتشدد فيه شرعنا الحنيف وأظنه صحيّ جداً لقضاء بعض الأعمال المستحبة الأخرى وكذلك بعض الممارسات العبادية الأخرى التي تحتاج إلى مثل هذه المعطيات الجميلة والمعتدلة جداً ..؟؟؟
المفضلات