:
قبل أن أتخِير أحدى الزوايا الموموسه بالأبداع وأبتدأ بالرحمن هنُا ..!
أستفقت على تعويذه تستحثني على تلاوة شيء من المرآه لعل وعسى تنعكس
تلابيب الشظايا إلى عنُق التسميه فتنُبأنِي بأن النص باذخ حد الغرق ..!
:
أشتهُيت يوماً أن أجلس في صفوف المسرح وأراقُب سحر التراجيديا
التي تمس فينا الأبدان والصُور لتجُسد الخيال واقعاً والواقع خيالاً..!
وإذا بِي أرمقُها على عجِل ..!
:
صَانِع الخُبز .!
أن أجمل اللحظات أعمقها وهماً وأكثرها غرقاً ..!
كنتُ أسبح هنُا ولم أقُاوم التيار الجارف فأهالني بوابل الغرق ..
فشُكراً لكِ لهكذا نص ..!
....................]






رد مع اقتباس

المفضلات