التَسَرْبُلَ بِـ لَفَائِفِ الوَجَعْ , مِنْ أَجْلِ إِحَالَةِ شَبَحَ الإِمْتِلاِءِ إِلَى فَرَاغْ ,,


و التَعَطُشِ إِلَى تَعْطِيلِ الذَاكِّرَة المَمْلُؤَةِ بالذّكْرَيَاتِ الشُؤْمْ , مِنَ أَجَلِ اسْتِرْدَادِ بَعْضَ الفَرَحْ ,


كُلّ أُولَئِكَ مُكْتَنِزٌ بِـ قِصَتَكِ البَارِعَةِ جَمَالاً ,


و المُكْتَظةِ دَهْشَةً ,


و البَالِغَةِ مِنَ الحُزْنِ مَا شَاءَ الرَبّ ,



بسمهـ
أَضْحَى عَبِيرُكِ يُعَطِرُ الأَرْجَاءَ بِالنَشْوَى ،
و يَسْتَمِيلُها نَحْوَه لِـ تُطْرِبَهُ أَكْثَرْ ،













مُذْهِلةٌ جِدَاً ،