وش هالسوالف الي تعور البطن
سعودى وفلبينيه
منعت السلطات الفلبينية سعوديا من إجراء عملية زرع كلية
في مانيلا بعد أن اكتشفت أن المتبرِّع هي زوجته الفلبينية
التي اقترن بها أخيرا.
أوضحت تقارير فلبينية أن الكثير من الأجانب يحاولون التحايل
على نظام منع بيع الكلى والأعضاء بأساليب غريبة
منها الزواج من الفتيات المحلِّيات وشراء أعضائهن خاصة الكلى.
وتخوض السلطات الفلبينية معركة صعبة ضد عمليات نقل الأعضاء بشكل غير شرعي حيث يدفع الفقر المواطنين المحلِّيين إلى بيع أعضائهم لأثرياء يأتون من الخارج لهذا الغرض.
وذكرت وزيرة الرعاية الاجتماعية إسبيرانزا كابرال في مؤتمر صحافي أن المواطن السعودي تقدَّم بطلب لإجراء عملية نقل كلية من زوجته الفلبينية غير أن المسؤولين في المستشفى شكُّوا في الأمر، عندما اكتشفوا أنهما تزوّجا منذ فترة قصيرة جدّا
وأن الزوج لا يجيد الإنجليزية أو اللغة المحلية فيما لا تستطيع الزوجة التحدُّث باللغة العربية.
وبيَّنت كابرال في المؤتمر أنه “من الواضح لم تكن عملية تبرُّع بل عملية بيع أعضاء”
وأضافت أنه تم رفض طلب نقل الأعضاء غير أن الرجل وزوجته لن يواجها أي تهم.
وش هالسوالف الي تعور البطن
لا حول ولاقوة الابالله
الله لايبلانا
يعطيك العافيه رضاوي
وعساك ع القوة دوم
تحياتي لك
بحـر العجائب...
الله المعين
سامـפـوني
إن رפـلت ﺩون ان اخبرگم
فَ ملك الموت لن يخبرني قبل
ان يأخذني ~!ْ
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيمـ
يا أبا الفضل أغثني بحق زينب الحوراء أدركني
التمس العذر في كلامي هذا الذي أتمنى إنه لا يعور - أيضاً -- بطن أي واحد أو أية واحدة حيث إن المقصود من مداخلتي هذه هي الأخت الكريمة/ عفاف الهدى التي ابدت امتعاضها من هكذا سوالف لا يجني الواحد منها غير مغص البطن مع إنني لا أرى في ذلك ما ينغص العيش ولا مغص البطن ف الموضوع إنساني بحت وقالوا في المثل وش اللي حدك يا مسمار غير المطرقة ولا ألوم هذا المواطن السعودي الذي ربما لم يملك في الحياة ولا نصف فرصة فجرّه القدر أن يذهب إلى تلك الدول الآسيوية التي لا تجد بداً ولا مانعاً من بيع إحدى كلياتها فالله المنعم واللطيف الخبير قد وهب الانسان القدرة على الحياة بكلية واحدة عندما تضطره الظروف المرضية أو المادية الى التنازل تحت أي ظرف من الظروف عن إحدى كلياته وهذا المواطن السعودي ربما وأقول ربما بالخط العريض لم يجد من وجوه الخير ومن القلوب الرحيمة أية مساعدة وربما طرق كل الأبواب عدا الباب الآسيوي الذي جرفته سواحل القدر إلى الزواج بواحدة من الآسيويات الشابات التي ينعمن بصحة وعافية ولكنها للأسف تشتكي من الفقر والعوز ولا تمانع لو باعت إحدى كلياتها عن طريق الزواج الذي يعتبر مدخلاً لعقد صفقة البيع أو التنازل أو سمّوها ما شئتم ..؟؟
لا أريد أن أطيل عليكم فالموضوع ليس في قسم الحوار الفكري والنقاش حتى نصبغه بهذا اللون غير أنني تفاجأت من تعليق أختي الكريمة / عفاف بوصفها إن هذه المواضيع تسبب مغص البطن في حين إن الموضوع غاية في الإنسانية وعلينا أن نتوقع ونتخيل أنفسنا في مثل ظرف هذا الانسان الذي فقد كل الفرص أعني فقد كليتاه الإثنتان ولم يجد في وزارة الصحة بالسعودية أي مجيب غير الصمت واليأس فهرول إلى أضعف الإيمان وطرق باب الزواج من فتاة آسيوية وكل منّاه العثور على ضالته المفقودة وما أدرانا فربما تنقذه بكليتها وحبّها وربما يعيش معها طيلة حياته بالاضافة الى زوجته الأولى ويعيش الجميع في سبات ونبات ويخلفوا صبيان وبنات ...؟؟
تحياتي
على فكرة نيتي سليمة ولا أبتغي من وراء مداخلتي غير الخير وأتمنى أن أحصد التفاهم والاخاء ...
يوم سعيد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات