صُهِرا الثليجْ..

لما رأى طيفا ً يطلُ من المغيبْ
لما رأى شوقي جناحٌ من لهيبْ


عشقٌ مُهيجْ

يستلُ روحي يا لإحساسي الغريب
جسمي هنا و الروح تبكي قرب جدران الحبيب.


نبضي سكبتهُ لحنا ً متدفق و بتأثر من إبداعاتك و اصلي .. نحنُ على الأثر
أبقي هناك في جنة الشعر و أستشقيه حتى الوله.

تحياتي و إعجابي المرصع بهذيان الشعر لك ِ