لستُ براضية عما أٌُقدم.....مع كل أملي بأن يقبلوه سادتي..
ولكن طموحي أكبر من كل ذلك...
طموحي أن أصل إلى قمة الجبل .....وأنا لازلتُ في مُقدمه...لازال الطريق شاق..
لازالت العثرات كثيرة بقلمي..وربما بقلبي...لاأدري...
ولكن...أرى عثراتي في ازدياد..
في ليالي يقف الأمير محل البطولة فيها ..وكل الليالي هو البطل الضرغام...
أعني بكلماتي أنها
ليالي حزن زينب... ليالي فقده..غيبته ...بالرغم من تربعه على عرش القلوب المؤمنة ......
واعتقد أن مايلثم حرفي...ويعقد لساني...هو عظم شخصه....
فأراني أقف بعبراتي المُتجمدة في مقلتي ..وحشرجات صدري المُثقلة...
فليس من السهل خط حرف في حق أسد الله ...ليس من السهل ..نقش السطور..على باب قالع باب خيبر...
سيدي وإن كانت كلماتي تتخبط عند الوقوف أمام قلبك الكبير...أمامك ياملجأ الأرامل والمساكين...
رجائي ان تقبلها .......حتى يقبلها الجليل...
أعني ياعلي......يارجائي أعنّي...
المفضلات