مرآحب ،،






مسًــآءْ
.......... صبًــآحْ
..................... ( الجُورِي . .







(1)



إنتَ أصلا من : تسآفرْ : . . يشتكِي منّي " المطآر . . !
كِلّ يوم أسألْ - متَى يرجعْ حبيبي من السّفرْ ,

(2)



إذآ مآشِفتْ بالدّنيآ ( حبيبي ) - في غِيآبي " خِيرْ !
تعآلْ إرجعْ لِي و تلقى السّعآدة . . إبشر بـ عزّك . .

(3)



لو طريقك يتعِب القلب أسلكك
بعد صوتك ما يعوِّض أيّ صوت !
أدري يا قلبي . . غيابه / يهلكك ..
داخلك عايش , وفي حالة ثبوت !
كيف أعبِّر عن شعوري و " أملكك " ؟!
خايف أتكلَّم : يداهمني : السكوت !
لو يقولوا , [ يا أموت أو أتركك ] ؟!
والله إنِّي من غلاتك . . راح أموت !

(4)



كثِيرْ أشيآء صآرتْ : في غيآبكْ : . . و إنتَ مآ تدريْ !
و كلّ مآ جِيت أسولف لكْ عنْ اللي صآرْ مآ ألقآكْ . .

(5)



أنآ مآنِي ( مضيّع شخص ! ) . .
أنآ لِي . . شخصْ : ضيّعنِي : !

(6)



في دنيتك غصبٍ عن [ الكـل ] : ببقى !
" الموت " أهوَن . . من حياتي بدونك ,
خايف عليّ من قسوة الوقت / أشقى !
- مافيه أقسى من ( مفارق ) عيونك -

(7)



يا زهرةٍ وسط العمر مو مثلَهَا , باقي الزهور
يطاوعك قلبك كذا ؟ - عن زارعك ما تسألي !
ما كني إلا لك سما , وفي هـ الفضا إنتي طيور !
يعني وجودك زينتي . . ولزوم فيني [ تمتلي ]
من يوم ما غبتي وأنا : ضايع بلا قلب وشعور !
تايه ولا عندي أمل , في آخري وفي أولي . .

(8)



لا تَحسِب إنِّك يُوم مرِّيت . . مااا أشوف
سوِّيت نَفسي , مِن القَهَر كِنِّي ما شِفت
المَسأله : ما هي تغلِّي ولا خُوف
لولا غَلاتِك ؟ كَـان تلقاني مَا خفت !
ما هو ( قهر عادي ) ولا صفقَة كفوف
شفتك مَعَ غيري .. وتمنِّيت : ما شفت !









تحياتي