أخت مكسورة الخاطر أعتذر للأخطاء الإملائية لأنني اكتب دون ان اشاهد ما كتبت ما ادري المشكلة بجهازي وله بالمنتدى المهم نريد أن نركز على مراسلات أهل الكوفة وأجوبة الإمام الحسين عليها وإليك الفرة


الفكرة الثانية
العنوان الأوضاع الاجتماعية والسياسية أبان الثورة الحسينية من خلال مكاتيب أهل الكوفة وأهل البصرة للحسين (ع ) وأجوبته لهم وخطبه فيهم (( يعني توظيف الخطب والرسائل والتركيز عليها

اللقطات
اللقطة الأولى وضع الكوفة

معروف بأن الكوفة دخلت ثث حروب من (35 – 40 هـ) وهذه الحروب خلفت يتامى وأرامل ومعاقين وذوي عاهات فزادت البطالة والفقر وتفشت الأمراض الاجتماعية وكثرة السرقات وطرق الاحتيال والخديعة وهجرة الكوادر إلى الشام (( بيع الذمم لمعاوية ويزيد )) فيمكن توظيف خطبة الأمام الحسين (ع ) لأهل الكوفة (( عبيد الأمة ، شذاذ الأحزاب ونبذة الكتاب ومحرفي الكلم وعصبة الأثم ونفشة الشيطان ومطفئي السنن ..... )) كما يمكن ابراز دور امير المؤمنين في اكرام اليتامى والمساكين .... وضيق أهل الكوفة من الأوضاع وحاجتهم للمخلص ومكاتبتهم للحسين عليه السلام (( أقدم فقد أينعت الثمار .... )) ووضع الكوفة آنذاك يشابه لحد كبير وضع جنوب لبنان ووضع المنطقة الشرقية ووضع جنوب اليمن والحوثيين إذا إن الدولة العظمى (( الشام )) تعاقبهم لدخولهم حروبا مع علي ضد معاوية فمحاربتهم في الأرزاق كوسيلة للضغط عليهم لترك الصراط المستقيم وركوب موجة الشيطان وهذا ما حصل لكثير منهم فبمجرد دخول عبيد الله بن زياد اعمل فيهم سياسة المال والنار فانثالوا عن الحسين (ع ) وحاربوه

اللقطة الثانية
الأوضاع في الشام

معاية يغدق الأموال ويشترى الرموز والشخصيات مناصب أتاوات هدايا وكل من يعترض يقتل يمكن توظيف رسالة الأمام الحسين (ع ) إلى معاوية وما فعله في أهل الكوفة من قتل وتشريد وتحريف لكتاب الله .. الرسالة في البحار 10 \ 149

اللقطة الثالثة الوضع في المدينة
اللقطة الرابعة الوضع في مصر
اللقطة الخامسة الوضع في البصرة
اللقطة السادسة الوضع في اليمن
اللقطة السابعة الوضع في بلاد الروم

ودمتم في حفظ الله وإذا ما عجبكم شي فسأحاول في طرح افكار جديدة