| عُذراً ..
للوعود التي أضُرمت يوم إلتقاء الجمعين جمع النار و وجمع الحطب ‘ ذلك الجمع الذي تفانت فيه كُل خليه ضاربة الصدر بالكِفْ لإنّ تتنفس الحرف مع الحرف وإِن أبُتذل , ولأن توثق بـالحبر شعِار الإنتماء وتهتف لا للرحيل لا للوداع ..!
| عُذراً ..
ليس هنُاك سبيل للحُب ..وآخرللإبد ..
هنُاك فقط أشياء مؤقته وأهواء تأتي وتعود مُرادها هدفية الذات لذات
وماكانت الهدفيه يوماً لإجل الآخرين فالآخرون ليسوا أكثر من مطيه عبور بين جسور القدر!
فينتهوا بمجُرد أجتياز ضفة الرغبه وصولاً إلى ضفة الرغبة الأخُرى !
..