لِمَ تتَلعثَمُ الأحَاديثُ بِجَوفِي ؛ كَـ تَلعثمِ الغُرَباء !
لِمَ تَرْتدي الأحَاديثُ الْـ عَلَى طَرْفِ لِساني الإعْوجَاج ؟
لِمَ لا أنْدِبُ حَظًا لِي ، أو أبْكِي وَجَعاً لِي ، أو أنتحِبُ مُوَاساةً لِـ رُوحي ؟!
.
أحْتاجُ أنْ أبْكي ؛ وَ لكننِّي فَاقِدةً لا زِلتُ - شَهِيّة البُكَاء -
قُل لِي : ما اصْنَعُ أنَا ؟
المفضلات