حروفٌ .. ضارية .. أنيابها .. بارزة ..
ودماء فرائسها ... مُزهِرة ..!
والجلاد .. حنون ..
وهكذا .. يتلاعن التضاد .. و يتآخى .. بين طيات حروفك ..
وألخص بعضاً مما يجول في خاطري بهذا البيت الذي فاجأني وأنا أقرأ سباعك الضارية .. وأريده أن يرى نور قلبك قبل عينك ..
(أجيبي على القلب المُثارِ المُتَيَّمِ ..... لِئلَّا صُرُوفُ التِّيْهِ تَقْتَادُ أَنْجُمِي) ألمع
كم هي قاسية تلك الأسئلة .. ولا من مجيب .. ربما ..
كن بخير يا أخي ..
تحية لامعة





رد مع اقتباس

المفضلات