قرأتها كم من مرة، ولم أَمَلْ. هكذا تتمتع العقول في بساتين البَيَان، وتسْرَحُ فيها فلا تكاد تروح إلى أفنانها لأنها وجدتْ في بساتين البيان هذه ماتبحث عنه وتأمُلْ، لك مني كل تقديري وامتناني.