كلمة " الأخ " تتفاوت على حسب نوع العلاقه وتآزرها بين أفراد الأسره الواحده فتجد لُكل شخص رأي بأعتبارية الوضع الذي يتعايشه فهنُاك " الوحيد " الذي يفتقر الأخوان ولكُنه حظُي بأصدقاء من حوله يخُفف له عبء الأمر ولكن هنُاك أشخاص يفتقرون الأخ معنوياً فهو موجود ومفقود في الوقت ذاته وهذا أصعب الأمور التي تثقُل كاهل القلب فحتى الأصدقاء لايسُدون فراغات الأخُوه مهما بلغت أوجها من ألتحام فالعلاقه الروحانيه مكمنها الدم الذي يضُخ بين العروق والمعُاشره لك من الصغر حتى الكبر ..!
وأنا شخصياً خُلت أيام أبتعد فيه أخواني إلى مشاغلهم ورغُم تواجد الكثُر من حولي ألا أن وطأة جمر الفقد تلسعني كُلما أقتربت من " الأصدقاء " فأنا أريُد أولئك الذين أشُد بهم الظهر وحين أتألم أصُرخ " أخ" حقيقيه لا متُلبسه ..!
خُلاصة الأمر :
الأخوان عُروة وثقى لا أنفصام لها ..!
:
شُكراً لطرحك ..!