أَيا بَحرُ اللّقاءِ خُذني ,,
وعَلَى الغيُوم المُنعَكسة على تلاطِمِ أمواجِك
قُدْنِي..
إلَى جَزيرَة الأمانيِ سُرْنِي ,,
وعَلى مقْعَدِ الأَمل أجلِسنيِ ..
وبِجوَارِ سَيدِي إترُكنِي..
أَهديهِ ما أهُديتَني..
صَدفةً تَسألُ ؟!
هَل تُحِبني !!!؟
,,
4-رجب-1430هـ