رُغم ساعات الإنتظار في باحـات السكُوت..
أنَهيتها..بتحيتك اللامعه حِين كُنت ُأرجو المزيد,,

أُخـيي..ألمع,,
كُل مره أُرغم نفسي على الوقوف بمحاذاة طَبيعة إبداعك..
بل أقف..أنا وبسمتي,,ولكننا نفشل في المجاراه,,
وكذلك في البوح البسيط,,
كما عهدناك مُبدع,,:),,