زوجها عليها السلام :-
هو الإمام علي بن ابي طالب أمير المؤمنين عليه السلام .
أولدها عليها السلام :-
الحسن ، الحسين ، زينب ، أم كلثوم ، محسن السقط .
مدة العمر :-
18 سنة وسبعة أشهر .
زمان الاستشهاد :-
بعد وفاة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم ) بـ 40 أو 72 أو 75 أو 90
يوماً ، وقيل أربعة أشهر .
مكان الاستشهاد :-
البقعة الشريفة المدينة المنورة .
مذفنها عليها السلام :-
المدينة المنورة ، لكن لا يعلم أين موضع قبرها وذلك عملاً بوصيتها
لتبقى ظلامتها
.
من قام بتغسيلها وتكفينها ودفنها عليها السلام :-
هو الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ..
تفسير بعض سيدتي ومولاتي فاطمة عليها السلام :-
« فطمت من الشر »
«إنما سميت فاطمة فاطمة لأن الله عزوجل فطم من أحبها من النار»
وفي رواية أن النبي (صلى الله عليه وآله ) سئل ما البتول ؟ فقال (صلى
الله عليه آله ) : « البتول التي لم تر حمرة قط »
الصديقة : بمعنى المعصومة
المباركة : بمعنى كونها ذات بركة في العالم والفضل والكمالات والمعجزات
والأولاد .
الطاهرة :بمعنى طهارتها من صفات النقص .
الزكية :
بمعنى نموها في الكمالات والخيرات .
الراضية :
بمعنى رضاها بقضاء الله تعالى .
المرضية :
بمعنى مقبوليتها عند الله تعالى .
المحدثة :
بمعنى حديث الملائكة معها.
الزهراء :
بمعنى نورانيتها ظاهراً وباطناً .
عبادتها ( عليها السلام ) :-
عن الإمام الحسن ( عليه السلام ) أنه قال :- « رأيت أمي فاطمة ( عليها
السلام ) قائمة في محرابها ليلة الجمعة ، فلم تزل راكعة ساجدة حتى
انفلق عمود الصبح ، وسمعتها تدعو للمؤمنين والمؤمنات وتسمّيهم وتكثر
الدعاء لهم ولا تدعو لنفسها بشيء ، فقلت :- يا أماه لم تدعي لنفسك كما
تدعين لغيرك ؟ ، قالت :- يا بني الجار ثم الدار » .
وقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لسلمان :- « يا سلمان ، ابنتي
فاطمة ملأ الله قلبها وجوارحها إيمانا إلى مشاشها تفرغت لطاعة الله » .
وقال الحسن البصري :- إنه ما كان في الدنيا أعبد من فاطمة ( عليها
السلام ) كانت تقوم حتى تتورم قدماها .
السلام عليكِ ياسيدتي ومولاتي يافاطمة الزهراء ورحمت الله وبركاتة
أتمنى أن ينال طرحي على رضاكم .
.
تحيآآتووووووووووووووووو 
المفضلات