كانت كلماتي عمياء , لا ترى والحروف ميتة , نقاطها في ظلام

فجأة ذبت فيها الحياة مذ قرأتيها فأصبحت كلماتها ذات معنى وآيه , حروفها إتفضت وتنفست وتنورت النقاط

كيف ذاك الفعل فيها فأجابت لست ادري ؟

أختي العزيزة " نسيم الذكريات "

إن الم الفراق فينا نحن البشرأشد من الموت نفسه.
لذلك ننفس عنه بالكلمات حتى لا تخرج أنفسنا من الابدان.

إنه ليسعدني حقا تواجد أديبة وشاعرة ملهمة الحس مثلك أختي

كي نستفيد في تقييم النص ونقده , لنرتقي أكثر وأكثر في حياتنا الخاصة
و في هذه الشبكة الثقافية الرائعة التي ما شككت يوما

أنها أضافت لي الكثير علما وثقافة وزادا

أرجو ان لا تبخلوا علي بتواجدكم النصوح, فما كنت لاصل لشيء لولاكم .

الف تحية ممزوجة بعطر الدعاء بالصلاة على المصطفى محمد واله الاطهار

أبعثها لكي ولاهل بيتك الكرام جزاء ما أنعمتم علينا

الله يحفظكم ويرعاكم يا أستاذتنا الغالية

أخوك " صانع الخبز "