| .. ح ]
حَبَاكَ الله فِيْ قَلْبِيَ .. نُبُوءَةَ وِدّ
وَثّقَتْهَا أَغْنِيَاتُ البَوْحِ الطَريّ .. [ بَيْنَنَا ] !
مَا كَانتْ إلاّ مُعَانَقَة ضَئِيلة لـِ هَذا السّلْسَال الأبْجَديّ العَذْب ..
لا عَدمتُ قِرائتكم ..
في الثآء ..!
ثورة ،.
و في الجيم ..!
جِرآح ،.
و ثورة الجرح أطهر ثورة على الـإطلـآق ،.
و التآء ..!
قبلهم ،.
تأريخ لـ ذآك السوآد ،.
أميرة ،.
و قدرة تفوق كُل التصورآت ،.
سلمت أفكآركِ النيرة ،.
لـآ ع ـــدم يآرب ،.
للدموع إح ـسآس ،.
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
| .. ح ]
حَبَاكَ الله فِيْ قَلْبِيَ .. نُبُوءَةَ وِدّ
وَثّقَتْهَا أَغْنِيَاتُ البَوْحِ الطَريّ .. [ بَيْنَنَا ] !
مَا كَانتْ إلاّ مُعَانَقَة ضَئِيلة لـِ هَذا السّلْسَال الأبْجَديّ العَذْب ..
لا عَدمتُ قِرائتكم ..
يــــا ربّ الفرح .. !!
اسير .. فن يحكي اساطير .. شكرا لبوحك هذا.. نتطلع للمزيد من الخربشات
للدموع احساس.. ومشاعر انسكبت بأختصار .. فأكسبت متصفحي رونقاً ,, ادعو الله ان لا يخفت نوره..
كبرى.. لي شرف المتابعه والوصل .. لا عدمناكِ
.
.
.
( ج )
جناح الفراشة..
قصةٌ .. تحكيها روحُ طفلةٍ .. مرحة..
كانت ترفرف بيننا بأحلام .. طفولةٍ بريئة..
دُمىً .. و مطبخٌ صغير .. و عباءة تستعيرها من أمها الحنون..
كانت تنشر الفرحة والأمل بين أهلها ..
حتى لا مجال .. للوجع ..
فكل وجعٍ .. لا يصمد أمام ابتسامتها .. وضحكتها الدوِّيةِ..
وعباراتها التي تشابهُ جدَّتها العجوز .. إنها عبارات الدعاء الطاهر..
تَنْفِيسٌ عن كل ألم..
هكذا يطلع الصبحُ .. بطلوع مُحيَّاها البريء..
فرغم صِغَرِها ... إلا أنها كانت تُظَلِّلُ بحنانها .. على كل مَن تراه..
تكرهُ الحزن ..
وتزرع الأمل ..
إنها حلم جميل..
ويا لحسرة الأهلِ والأحباب.. عند افتقادهم .. لهذه الثمرة الحلوة..
إنها جنَّةٌ .. تتسع لكل من رآها ..
و لَذَّةٌ .. يستطعمها .. كل من ينال قُبلةً .. من خدِّها المنسوج بالألماس..
لقد كانت .. فراشةً صغيرةً .. تُظلِّلُ بجناحيها .. علينا ..
مُتَحَدِّيَةً أشِعَّةَ شمس الحياة المحرقة..
وردةٌ بيضاء لروحها الطاهرة..
...
أشكرك أختي أميرة .. على حروفك اللامعة..
وأشكر إبداع المشاركين هنا ..
لكم جميعاً تحياتي اللامعة..
للعين دمعات .. وللقلب آهات ..
كنت من المتابعين لاوائل الابجديات
وعجز حرفي عن إخراج الكلمات
لانها لن تفيكِ حقكِ أميرة ..
لذلك سأظل من المتابعين
لهذا الحرف الناطق بالجمال ..
موفقة عزيزتي ..
التعديل الأخير تم بواسطة همس الصمت ; 06-15-2009 الساعة 02:56 AM
اميرة المرح ،،،
أضع بين يديكِ ضريبة تأخري ،،،
وهي قراءتي لما فاتني ،،،
تعلمين ،،،
لمستُ بمتصفحكِ ،
براعة الأدب الهادف ،،،
الثوري ،،،
الفكري ،،،
قوالب أدبية ، في أطُر إجتماعية ،،،
براعة فائقة جدا ،،،
قطعا من المتابعين ،،،
لكم جميعا.. كل شكري وتقديري..
بدءا بألمع .. و بوحه المختلف .. ورواية تدعى جناح.. لمعشوقتي اللطيفة (( فراشه ))
.. سطرها في مقطوعة قصيرة.. شملت الطهر الثاكل.. لمعاني البراءة و الطفولة...
مرورا بموني. و اختصارات للأبجديات.. متمكنه بلطف و حس رائع.. في جملتكِ .. فسلمتي لي ..
و همس الصمت.. يكفيني شرف المتابعة غاليتي.. لكِ عرفاني..
وصولا الى ضياء... لئن تصل متأخرا خير من ان لا تصل .. لك شكري و تقديري..
.
.
.
(ح)
(حقد)
منذ بدء التكوين..
تشرب الدم حباً بهم .. ووعينا على الحياة ونحن نحمل
هويةً ((شيعية))
كبرنا و فهمنا انه لا مجال للحرية.. و السائد حولنا التفرقة العنصرية..
و صرنا نخشى ان نصرح بالهوية.. و تعاملاتنا كلها تحت ستار التقية..
كبرنا اكثر.. وشبح الأحقاد يطاردنا.. يلبس عباءةً اموية..
يسلبنا ابسط حقوقنا .. يسربلنا بمنهج الأرهابيه..
يصفنا بالكفر و يعاملنا بأبشع المعاملات اللا انسانيه..
يمس كرامتنا و يهزأ من شعائرنا و ينعتها بالهمجيه..
ولازلنا نجهل سر حقدهم هذا..
ألئن اصول عشقنا علوية؟؟
ألئن علياً كان للعدل وفيا.؟؟
ألئن حيدر الكرار جعل للبشر حُكما سويا..؟؟
حقد.. دفين..
كفاهم بنا ظنا..××
إننا حزب مسكين..!!
اهلكته الطائفيه.. و طُمست مشاعره الأبية..
فوالله لن نستكين..
لن نلين..
و لتشهدي يا سنين ..
((هيهات منا الذله..))
سطرها دم الحسين ..
.
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة Princess ; 06-16-2009 الساعة 07:14 PM
(خ)
خيانة..
قصص الحب مؤسفه..
امقتها بشده..
فمن النادر ان تنتهي بسعاده..
لا أدري لماذا يحاول الكاتب و أنا منهم احيانا..
ان يصنع الألم للبطل ..
فيجعله من بعد عشق جارف و تذوق للألم
يستنزف بقية عمره يندب حاله..
بنهاية مأساوية..
بفراق.. موت.. او عوائق اجتماعية..
وفي الغالب .. يسدل الستار على صدمة خيانه..
ولا اشد من الخيانة..
ولكن.. ما يلفت نظري و يؤسفني...
أن الخيانة اذا بدرت من آدم..كان وطأها على قلب حواء .. جمرا..
و ان بدرت من حواء لآدم... كان وطأها على العالم اجمع .. خمرا..
وتبقى الأضواء عليك ياحواء مسلطه
فأحذري الخطأ..
الويل والثبور لكِ إن فعلتي ذلك..
فأثار ذنبك ندب لن ينسى في جسد المجتمع...!!
.
.
.
في قمة الروعه ماقدمتي اميره
داائما مبدعا
بوركتي غاليتي
أمنياتي الصغيرة , ما زالت ب صفوفَ الإنتظآر
ربي قدّر لها أن تخلق على [ أرضَ الواقع ] *
أقف مذهولا من روعة ما رأيت
أحقا اللغة هكذا ..
يا لجمال اللغة على أحرفكم وباقلامكم ..
أكثر ما وقفت عنده وشدني هو ذلك الحرف .. (ح) ويا لحقدهم الدفين ،،
موفقين جميعا
وبانتظار ما تجود به انفسكم
من عذب حروفها
وما من كاتب إلا سيـفنى *** ويبقى الدهــر و ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شيء *** يسـرك في القيامة أن تـــراه
( خ )...
خارطة !!
هنا أحتاج للخريطة ..
وأحتاج في بيتي للخريطة ..
وفي الشارع .. وفي كل مكان ..!!
نعم .. خريطة التعامل مع الآخرين ..
فالقيم الإسلامية .. والأخلاق العالية .. تدعونا دائماً .. للتعامل السليم ..
كيف نتعامل مع الآخر .. القريب والبعيد ..الكبير والصغير .. الذكر والأنثى ..
مفاتيح التعامل الراقي .. علينا أن نحملها كما نحمل شخصيتنا ..
فهي مرآةُ تربيتنا .. وأخلاقنا وديننا ..
السلامُ .. والابتسامةُ ..
الإعراضُ .. والتجهُّمُ ..
وغير ذلك ..
أيَّ مفتاح سنستخدم في كل موقف ..؟
المبادرة .. بالخير ..
تأخير الغضب ..
كلامٌ كثير ..
ولكن مفاتيحهُ تنبع من ذات الإنسان إن أطاع عقله وربَّهُ ..
فالحسن ما حسَّنه العقلُ .. والقبيح ما قبَّحهُ..
(وإنك لعلى خُلُقٍ عظيم) القلم (4)..
من مفتاح التعامل في هذا الموضع ..
شكراً لكِ يا أختي على حروفك الصادقة .. وعلى هذه الزاوية الباحثة عن الهوية .. تحت ظل حروفِ العدل .. والاستقامة..
تحية لامعة..
للعين دمعات .. وللقلب آهات ..
اموله.. شكرا لك صغيرتي .. حفظك المولى من كل مكروه..
علي pt ... للأبجديات لغة اخرى .. عندما تكون نابعة من القلب ... شكرا لوجودك..
المع... رائع هو انت.. تواصل رهيب .. و اضافات عميقة... رائعة تلك التضاريس على ما اسميتها في حياتنا خريطه.. شكرا لك...
من الجميع..
اطمع بالتواصل اكثر..
(د)
درب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ ؟؟؟
طويل .. شاق ... متعب ...
بأدق تفاصيله.. نلمحه احيانا ممتع..
لا ندري ما نهايته.. والى اي امتداد سيصل بنا..
كل ما نعلمه ان مرجعنا..
حفنة من تراب .. تلحفنا.. سواء كنا شباب
او بدى على الرأس المشيب ...
فيا إلهي .. ارفق بنا.. و اجعل خاتمته سعادة.. يارب يا مجيب...
التعديل الأخير تم بواسطة Princess ; 06-23-2009 الساعة 07:43 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات