تغنى الهوى بهوانا ، فما طَربِت لأجلهِ مُدننا أو قُرانا ,
و أنتَ تقول :
" إختر هواكَ بهواك "
ثم تقول :
" فالصُبحُ بدى و لا أحدٌ بيداه "
أطربتني وجعاً هنا ،
لكم أقنعتهُ بأننا نُجاهدُ لأن نكون و ما نحنُ بكائنين , فما قَنِع ,
و هاهو الصبح ظَهر و ما وجدتُنا مُعلقينَ بأستاره !
تناقضٌ أقضَّ مضجعَ مقدساتِ مدينتنا المُصابة بالخَرف ،
ضياء
قرأتُها ،
ثم أعدتُ قرائتها ،
فجاوزتُها ليقيني بصِغرِ حجمي عندها ،
ثم عدتُ لأن أمراً ما أجبرني على العود ..
آسر جداً ~
المفضلات