قلائدٌ ملائكية,,
الثالثةِ و ثلاثونَ دقيقة عصرَ الأثنين,,
8-6-2009

[ .... و لتشهدْ السماءُ التي كلما فقدتكِ رنا كَفايَ الفقيرانِ صوبها ,
و ليعي البحرُ الذي دسستُ بأمنياتي تجاهكِ ببطنه ليُحققَها<<خُرافةً طفولية تُلاحقني ..
و ليتيقن الفراغُ الذي يستعمرُني أنهُ أمتلأ شُكراً للربّ حينَ .. وجدتكِ !



*


الإتجاه : ناحيةَ القدرْ,
الحجم : ابتساماتِها المَاطِرة طُهراً و نقاء,
الحالة : إغماءةَ اندهاشٍ عصيب !
و ابتسامةٌ تُدغدغُ فكيّ وجعاً لملازمتها ملامحي :)

*
[ آمنتُ بالصدف ..
و قدستُ أمرها اللاهوتي المُحترف ,
حينَ مَنَّ القدرُ عليَّ بمنحتهـ !


أُخرايَ البَاسِمْ ..
شكراً جزيلاً لأنكِ معي ،
شكراً جزيلاً حينَ وجدتكِ ..
^^
أعلمُني جيداً ..
فاشلةٌ بصياغةِ الفرحة !