الإتجاه : حدائقها المُعلقة بجوفي ،
الحجم : بقدرِ عشقي لطُهرها ،
الحالة : غفت ثم صحت على نبضها ..
[ أتعلمينَ ..
أنكِ بساتيني الحالمة ، و بأنكِ ورودي الناعسة ،
و بأنكِ طفلتي التي لا تنفكُ تنشدُني عن ألوانها أين أضاعتها و كيف ،
و بأنكِ لا تزالينَ قارئتي الناطقة بجرأة عما أختزنهُ بعمقي !
باختصارٍ شديد ..
عشقتكِ يا بسمتي .
- لكِ من الدعاءِ ما يَزنُ جمالَ عينيكِ ، و جلالَ الطُهر بجوفكِ -
بسمه
ثقي دوماً بأنني ظلكِ ، و إن فُقِدَ الضوء ،
وإن أضعتُ الطريق ، تأكدي بأنني أسكنكِ
<< ابد ، ناس تحبك و تقول مافيه فكه ، هع
المفضلات