الإتجاه : طُهرها المُبتغى ,
الحجم : بحجمِ الحبِّ الذي يحوي صدرها تجاهي ,
الحالة : مُرتعشة !
[ ...
طِفلةً علِمتُني لا أقوى على سدِّ فراغاتِ غيابكِ المفاجيء .
أتوسلُ الليلَ أجدُني ليعودَ بكِ نحوي بواسطةِ مساراتهِ الليلكيّة .
و أستقي من رحيقِ مُصلاكِ عبقاً عفوياً .
غداً ستندبكً كُلّ الأشياء :
دُعاءَ الصباحِ المُتفجر بزوايا غرفةِ المعيشة .
مِسبحتكِ الزرقاء المجوفة باسم الإله .
و تسبيحةُ الصباح "إرثكِ الغالي من جدي احمد"يحضرني صوتكِ الآن تهمسين
> سبوح قدوس ربنا و ربُّ الملائكةِ و الروح ، يا صابحَ الصباح ، يا ناشرَ الجناح ، يا مُغذي الأرواح ،
يا سبب الذي ليس لهُ من سبب ، يا مسبب الأسباب من غيرِ سبب ، صلِّ على محمدٍ و آله و ارحمنا بهم يا كريم ..
- اللهم احفظْ والدتي من كُلّ سوء ، و بلِّغها نعمةَ الزيارة و الصلاة بمشهد إبينةِ الكرار المصون‘زينب‘-
بسمهـ
اشتقتُ سجلكِ الرائع ,
تفتقدكِ الأرواحُ هنا ، أطلتِ الغياب يا جميلة






رد مع اقتباس

المفضلات