صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 1 2 3
النتائج 31 إلى 33 من 33

الموضوع: قصص أبطال العالم

  1. #31
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    الدولة
    الناصرة (ب)
    المشاركات
    731
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    261
    تتويجنا بكأس العالم 1986م أسعدني بجنون
    حتى الرئيس الإيطالي لا يستطيع منعي من السفر إلى بوينس آيرس
    الجزء الثالث "المجد"
    كنت أراقبه من زاوية عيني لأنني كنت أعرف أنه لم يتبق الكثير من الوقت، لم يتبق أي وقت تقريباً... كانت إحدى عيني على "آربي فيلهو"، الحكم البرازيلي صغير الحجم، وعندما رفع ذراعيه وأطلق الصفارة انطلقت كالمجانين! بدأت أركض في اتجاه ثم في اتجاه آخر. أردت أن أعانق الجميع. كل شيء في جسدي، وقلبي، وروحي قال لي إنني كنت أعيش أسمى مراحل حياتي المهنية في 29 يونيو 1986م، استاد (الأزتيك) في المكسيك.
    في يناير 1983م كنت في "لوريت دي مار" على شاطئ "كوستا براف". أتمتع بمباهج الحياة؟ لا مجال لذلك. كنت مصاباً بنوبة مؤلمة من التهاب الكبد. حضر "كارلوس بيلاردو"، مدرب منتخب الأرجنتين الجديد. قال لي:
    "أريد أن أعرف كيف تشعر الآن وأخبرك عن مخططاتي للمنتخب الوطني في حال أردت المشاركة.." واستطرد قائلاً:
    "أود أن أعرف إذا كانت لك مطالب مادية أو أي شيء من هذا القبيل".
    قلت له: "مطالب مادية كي ألعب في منتخب الأرجنتين؟ دعك من هذا يا كارلوس... لن أجعلك تشعر بالأسى في الدفاع عن قميص منتخب الأرجنتين".
    قال لي: "حسناً، عظيم، عظيم... أردت أيضاً أن أخبرك أنك، إذا وافقت، ستكون كابتن المنتخب".
    أول ما قلته لنفسي حينها هو أن أضع لنفسي هدفاً: إن اللعب في منتخب بلدي يجب أن يكون أهم شيء في الدنيا. لم يكن مهماً أن نقطع آلاف وآلاف الكيلومترات، سأفعل ذلك. إذا كان عليّ أن ألعب أربع مباريات في الأسبوع سأفعل ذلك، إذا كان علينا أن نسكن في فنادق متداعية تكاد تسقط على آذاننا، سأتحمل ذلك... سأفعل أي شيء من أجل الأرجنتين، من أجل القميص الأزرق الفاتح والأبيض. تلك هي الفلسفة التي أردت أن أعبر عنها.
    ولكن المشكلة أن "ماناريزي" ، رئيس اتحاد كرة القدم الإيطالي، كان قد بدأ يضع العقبات في طريقنا في ذلك الوقت. حتى لو كنا سنسافر بموافقة نادينا، احتفظ الاتحاد الإيطالي بحق توقيف السفر.
    وهكذا قلت "ماذا؟ ولا حتى "بيرتيني" نفسه يستطيع أن يمنعني من السفر إلى "بوينس آيرس"، وكان "ساندرو بيرتيني" حينها رئيساً لإيطاليا.
    بدأت الرحلات الماراثونية يوم الأحد 5 مايو. حصلنا على تعادل دون أهداف ضد نادي يوفنتوس في نابولي. ومن الملعب نفسه انطلقنا بسرعة إلى روما في إحدى سياراتي، لا اذكر أي سيارة كانت المسافة 250 كلم إلى مطار ملوميسينو. كان قد تم التخطيط كي ترافقنا سيارات شرطة على الطريق، ولكن الشرطة لم تحضر. كنت أقود بصعوبة في زحمة يوم الأحد وتمكنت من قطع المسافة خلال ساعة ونصف.. صعدت الطائرة، وهبطت في "بوينس آيرس" ويوم الخميس دخلت الملعب في الـ "مونيو منيتال" لمواجهة الباراجواي، تعادلنا (1/1) وأحرزت أنا هدف الأرجنتين.
    عدت إلى مقر فريقنا مع باقي الفريق وفي الساعة الخامسة من بعد ظهر اليوم الثاني صعدت طائرة "فاريج" التي توقفت في "ريو دوجانيرو" وطارت إلى روما. يوم السبت 11 مايو عدت إلى "فلومنسي"، طائرة أخرى، هذه المرة إلى "ترياستي".. ومن "ترياستي" إلى "أودين" التي تبعد 70 كلم بالسيارة. وصلت هناك حوالي وقت العشاء، حيث تناولت شيئاً من الطعام وذهبت إلى النوم. في اليوم التالي، الأحد 12 مايو، ذهبت إلى ملعب "أودين" حيث تعادلنا (2/2) وأحرزت أنا الهدفين.
    هل ذهبت للاحتفال؟ لا وقت لذلك! انطلقنا مرة أخرى! سبعون كيلومتراً إلى مطار "ترياستي"، وبعدها على الرحلة الجوية من "ترياستي" عائدين إلى "فلومنسي" في الوقت المناسب لنعود في رحلة أخرى إلى "بوينس آيرس".
    يوم الثلاثاء 14 مايو كنت أقف في "المونيومنيتال" وكأنني لم أغادر قط، هذه المرة لنواجه :تشيلي". ربحنا (2/صفر). سجلت هدفاً وهتفت، وتنفست بعمق وعدت إلى إيطاليا.
    يوم الأحد 19 مايو في نابولي هزمنا فريق باساريلا "فيورينتينا" (1/صفر). كان مرتاحاً أكثر مني قليلاً لأنه كان قد جعل الحكم يعطيه بطاقة حمراء عندما اشتد حماس اللعب ووفر على نفسه رحلة.
    طبعاً كان الناس حينها قد بدأوا يختلقون القصص عني في جميع الأحوال. نشروا خبراً أنني حصلت على (80000) دولار لألعب هاتين المباراتين لمنتخب الأرجنتين، وهذا الضرب من النقود لم يكونوا يعطونه حتى لـ "فرانك سنياترا" إذا غنى عارياً في ملعب "مونيومنيتال"!.
    كانت أولى المباريات التأهيلية في فنزويلا. سهلة؟ لم تكن سهلة إطلاقاً. لم نحظ بأي مباراة سهلة. لم تكد أقدامنا تطأ "سان كريستوبال" حتى بدأت اضطرابات عنيفة حقاً. كانت الشرطة هناك ولكن كان هناك أيضاً "فنزويليون" عاديون أيضاً. وقد ركض أحد المجانين أمامي وركلني على ركبتي اليمنى في وقت صعب جداً
    حبي لآل المصطفى كضمأي للماء عند ذكرهم أرتوي




  2. #32
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    الدولة
    الناصرة (ب)
    المشاركات
    731
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    261
    الحلقة السادسة

    قضيت طوال الليلة التي سبقت المباراة مستلقياً على السرير وكيس من الثلج على ركبتي. لم أذهب إلى النوم حتى الساعة الخامسة صباحاً. اعتقدت أنها إصابة بسيطة في البداية ولكنها بدأت تسوء أكثر فأكثر. وفوق هذا كله، في تلك المباراة اللعينة والمباريات التي تلتها، بدأ اللاعبون في فريق الخصم يتقصدون ضربي في تلك المنطقة على ركبتي اليمنى. أقول مباراة لعينة وصعبة لأنها كلفتنا الكثير كي نفوز بها. عرض متميز ربحنا في نهايته "3/2" وكنا نرجو الحكم حتى يطلق صافرة النهاية.
    وبعد ذلك جاءت مباراتنا مع كولومبيا في "بوجوتا" في الثاني من يونيو. الضغط! لم أتعرض في حياتي لضغط مماثل، أخيراً فزنا "3/1".
    وبعد أسبوع في ملعب "المونيومينتال" فزنا على فنزويلا ولكننا سجلنا آخر هدفين في الدقائق الأربع الأخيرة.
    المباراتان الحاسمتان مع "البيرو" كانتا سيئتين جداً! أولى تلك المباراتين كانت في "ليما" في 23 يونيو وأسميها حدث "رينا".. أقول هذا ويعرف الجميع ما أتحدث عنه إنه ذلك الشخص الذي لحق بي إلى الحمام وكان فاقداً صوابه يا صديقي! وبحركة واحدة ألقاني أرضاً وكانت رمية مؤلمة مما اضطرني إلى ترك الملعب كي يتمكن الطبيب من فحصي. وقد لحق بي هذا الشخص إلى طرف الملعب! عندما كنت عائداً إلى اللعب، جاء ووقف بجانبي تماماً.
    كم كان "رينا" هذا عبقرياً. وصلتني كرة موقعة من جميع لاعبي "بيرو" وأنا في كوبا، وهم يتمنون لي شفاءً سريعاً، وأحرزوا اسم من كان على الكرة أيضا.. إنه اسم "رينا"! عمره 40 سنة ويعيش في هافانا وقد تبعني إلى هناك!.
    وبعد ذلك جاءت مباراة التصفيات في 30 يونيو في "بونيس آيريس". وكم عانينا هناك أيضاً! ولحسن الحظ فزنا في تلك المباراة وتأهلنا لكأس العالم في المكسيك. وهناك أقسم إنني قلت: لـ"سكيني كاريكا"، "هكذا سننهي كأس العالم... سوف نعاني ولكننا سوف نفوز به".
    وحوالي ذلك الوقت في نابولي فزنا على يوفتنوس بهدف سجلته أنا، وكان ذلك حلم كل مشجع في نابولي. ولكي أوضح كل شيء كان ما قلته.. في النهاية إذا كان علي أن أختار بين اللعب في فريق نابولي واللعب في منتخب بلدي، سأختار الأرجنتين". هذا ما قلته "ولكن ذلك لم يمنعني من بذل أقصى جهدي من أجل نابولي عندما كان علي أن ألعب معه.
    عندما استقرينا أخيراً في مقر فريق أمريكا في مدينة المكسيك خطر في بالي أن ما في مخيلتي لم يكن مجرد حلم. كنا سنفوز ببطولة العالم.
    عندها لاحظنا أن المسألة هي أننا نحن ضد باقي العالم، وأن علينا أن نتضافر مع بعضنا البعض... وقد وحدنا قوانا بشكل جيد. وحدنا قوانا فعلاً! شخصياً، كنت دائماً أشعر بالاختناق في الأجواء التي كنا تسبق المباريات، ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفاً، لأننا كان صريحين مع بعضنا البعض وكنا نقول ما نفكر به. وقد نما كل شيء بسبب ذلك.
    أحرزت ذلك الهدف الجميل حقاً ضد إيطاليا، أحد أجمل أهدافي.
    وبعد ذلك ضد البلغار ارتكبنا بعض الأخطاء القديمة ولكننا كنا منظمين بشكل جيد جداً حينها. كنا نحطم الجميع الواحد تلو الآخر. لقد وصلنا ربع النهائيات!.
    كانت "لاتوتا" تقول أشياء مثل "ماذا تأكل يا بني؟ أنت تركض أكثر من أي وقت مضى! "كنت أتوق إلى التمدد في الشمس ولكنني لم أكن أريد أن أغادر غرفة الطعام، مقر الفريق، غرفة النوم... غرفتي! كنت أشارك "بيدريتو باسكولي" نفس الغرفة، وكنا نضيف كل يوم شيئاً جديداً مثل صورة، رسالة، رسم، أداة زينة... أردنا الغرفة أن تكون منزلنا لمدة شهر، بيتنا حتى المباراة النهائية!.
    إن المثير للاهتمام أننا وصلنا إلى ما وصلنا إليه ولم يكن أحد يأخذنا على محمل الجد، وكان بعض الناس يسألونني إذا كنا سعداء لأننا وصلنا إلى دور الثمانية الأفضل... ماذا تظن!؟ كنت أُذكر من يسألني بعبارة "أوبدوليو فاريلا" الشهيرة قبل نهائي 1950م عندما فازت الأوروجواي على البرازيل، لأنني كنت دائماً أذكر ما قاله: "سأكون سعيداً فقط عندما نصبح أبطالاً".
    ومع ذلك فقد كانت مباراتنا مع إنجلترا مقبلة يوم 22 يونيو 1986م تاريخ آخر لن أنساه بسرعة لن أنساه طوال حياتي.
    وبسبب كل ما كانت تمثله تلك المباراة، فقد كانت مباراتنا مع إنجلترا هي النهائي الحقيقي بالنسبة لنا، مع أننا رسمياً كنا نقول إن ليس لها علاقة بحرب "مالفيناس"، كنا نعرف كم من شباب الأرجنتين ماتوا هناك. كانوا قد أطلقوا النار عليهم وكأنهم طيور صغيرة.
    أنهيت الهدف الثاني بالطريقة التي كان شقيقي قد قال لي عليها. في 13 مايو 1981م كنت قد قمت بحركة مشابهة تماماً، وأعني أنها كانت مشابهة تماماً وانتهت بتسديد الكرة إلى جانب عندما خرج حارس المرمى ليسد الطريق علي، انتهت حينها خارج المرمى بمسافة قليلة جداً، عندما كنت قد بدأت أحتفل بالهدف.
    ناداني "إل توركو" وقال لي: "أيها الغبي! ألم يكن عليك أن تسددها بجانب الحارس... كان عليك أن توهمه أنك ستسدد. كان قد ارتمى على الأرض" وهكذا قلت: "أيها اللعين! فقط لأنك كنت تشاهدها على التلفاز". ولكنه كان محقاً.. لا يا "بيلو"، لو كنت أوهمته، ومررت بجانبه وأنهيت الكرة بقدمك اليمنى. هل تفهم؟.
    وكان اللعين حينها لم يكن قد تجاوز السابعة من عمره! وقد جربت أن أوهم حارس إنجلترا "شيلتون" كما قال أخي وقد انطلت عليه الحيلة... وهكذا مررت بجانبه وركلتها بشكل خفيف داخل المرمى... لقد أحرزت هدف حياتي الأجمل.
    وكانت المباراة النهائية مع ألمانيا تقترب، ألمانيا الفريق الذي راهن عليه أبي منذ البداية
    حبي لآل المصطفى كضمأي للماء عند ذكرهم أرتوي




  3. #33
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    الدولة
    الناصرة (ب)
    المشاركات
    731
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    261
    الحلقة السابعة




    أحرزنا هدفين رائعين. أولاً، هدف "تاتا براون" بالرأس الذي استحقه أكثر من أي شخص آخر لأنه كان قد نزل بدلاً عن "باساريلا" ولعب أفضل منا مجتمعين. وبعد ذلك هدف "فالدانو" لأنه لخص كيف كان "كارلوس" يحاول أن يجعلنا نلعب وبيّن شجاعة "جورج" الكروية والبدنية.
    لم أقلق عندما حققوا التعادل، على الإطلاق... صحيح أنهم سجلوا هدفين بالرأس في منطقتنا. كان ذلك خطأ لا يغتفر لأي فريق جاد ولكن... كنت أراقب الطريقة التي كان يركض بها "بريجل" وكانت قدماه مثل مضرب "بيسبول". كنا نعلم أننا سنفوز. كنا نعلم أن النصر حليفنا.
    "هدف بورو!" هكذا احتفلت بالهدف الذي أحرزه "بوروتشاجا"
    السعادة المطلقة! أذكر أننا تكومنا الواحد فوق الآخر، هذا الجبل من اللاعبين. كان بإمكاننا الإحساس حينها أننا كنا أبطال العالم. كان هناك ست دقائق حتى نهاية المباراة. انطلقت الصافرة و...
    ذهبنا إلى غرفة الملابس والكأس في يدنا وبدأنا نهاجم كل الناس. عانقنا بعضنا البعض بقوة وفعلنا شيئاً كنا وعدنا أننا سنفعله جميعاً. درنا دورة شرف حول ملعب التدريب الصغير وحدنا ! كنا قد أقسمنا على ذلك الملعب نفسه بعد وصولنا إلى المكسيك مباشرة. "نحن أول الواصلين هنا وسوف نكون آخر المغادرين".
    عشت النصر بكل معنى الكلمة كما أفعل في أي شيء في حياتي. كان علينا أن نفهم معنى ذلك وكان ذلك انتصاراً متميزاً لكرة القدم الأرجنتينية، انتصاراً لم يتكرر بعد تلك المرة. ولكن ذلك كان كل شيء... ربحنا نحن كأس العالم ولكن ذلك لم يتسبب في انخفاض سعر الخبز في الأرجنتين.. أتمنى لو كان بإمكاننا نحن لاعبي كرة القدم أن نحل مشاكل الناس بلعب كرة القدم. لو كان ذلك ممكناً لكنا جميعاً في حال أفضل!
    عندما وصلت أخيراً إلى المنزل كان هناك ذلك الجمع الغفير من الناس يملؤون حديقة "لاتوتا" وكانت تكاد تجن. كانوا يغنون ويطلقون أبواق سياراتهم ويحضرون الهدايا لي..
    في إحدى تلك الليالي دعوت صبيين صغيرين إلى المنزل لأنني شعرت فعلاً بالضيق من أجلهما. تلاعبت بالكرة في غرفة الجلوس معهما لفترة وجيزة. كانت أمهما تراقبنا وهي لا تصدق عينيها. أعتقد أنهما لم يلاحظا أنهما حظيا باللعب معي ولكنني شعرت بالحزن من أجلهما، الحزن العميق. وشعرت في أعماق نفسي أن كل ذلك كان كثيراً... لقد فزت فقط بكأس العالم

    حبي لآل المصطفى كضمأي للماء عند ذكرهم أرتوي




صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 1 2 3

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. متباركين بمواليد أبطال كربلاء
    بواسطة آهات حنونه في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 07-27-2009, 10:37 PM
  2. أبطال ... كتبوا أسمائهم ... في التاريخ...!!؟‏
    بواسطة اريام الدلوعة في المنتدى أخبار المجتمع
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 12-29-2008, 01:20 PM
  3. إشراق أنور .. أبطال كربلاء ..!!
    بواسطة Abert Sapeel في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-07-2008, 10:49 AM
  4. موسوعة حول أبطال اعالم
    بواسطة تمثال أنسان في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-27-2008, 05:54 PM
  5. فوز العربي الكويتي في دوري أبطال العرب
    بواسطة loveme1407 في المنتدى منتدى الرياضة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-24-2007, 04:41 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •