فقط لأنني وعدتكم بإكمال الخاطرة .. سأكتبها لكم الآن..
( شربتُ من الهوى كأسا )
كانت تداعب شالهاالأحمر..
وأنوثة منها تتفجر...
حتى .. أنفاسها أنثى..
وظِلُّها لروحييسحر...
وقلبي بنظراتها يأسر...
لوَّحت بالشال ... تترنح...
ورمتهأمامي...
كي أسامر...
كم بها روحي.. تطمح..
إنها كل الأماني...
أبداً .. إني .. لا أقصر...
في تلاحين العناق..
كل أوجاعي تشفى..
كل آلاميتُنسى..
إن تأوَّهتِ .. وقُبلة...
...
شعرك هذا... طويل...
جيدك هذاجميل...
و.. أَغمَضَتْ عينيَّ...
فاجأتني... بقبلة..
ثغرها الباسممَرْسَم...
ريقها عذبٌ وبلسم...
كما أنا فيه مغرم...
إنها طعمالحياة...
...
لستُ أدري أين فكري..!!
قد سكرت .. يا لأُنسي...
قدعلمتُ الآن وحدي..
ما خفى عني بلمسي..
خصلة الشعر تعاند..
ولخديهاتداعب..
وأنا منها أغار..
آه ما أحلى العناد,,
...
كم تناغيناطويلاً...
وأطلنا في... العناق...
آه.. ما أقوىالعناق...
.....
أعلم أنها خربشة ولكن ... قد تكون جديرة بالقراءة... لأنهاكلمات ,, قد تداعب أطياف العاشقين... وتذكرهم... بـ (كم تناغينا طويلاً)..
أُذكِّر .. هذه الخاطرة قديمة .. وقد حذفتُ بعض الكلمات .. حفاظاً علي.. كي لا يُتَّهمَ حرفي الخجول بأي تهمة تندى لها جباهُ كلماتي المؤدبة.. فأنا أبداً لا أرى أي عيب فيها .. ولكن .. حفاظاً وحفاظاً .. وكفى.
تحيةلامعة...
المفضلات