صبآح الخيرآت ،.
بـ كل صرآحه سـ أتحدث معكِ ،.
بدآية لست أعرف صدقاً طبيعة العلـآقة التي تربطك بهآ ،.
و مآ لفتني كثيراً أنكِ تتحدثين بعض الأوقآت بـ صيغة أنثى و أخرى بـ صيغة ذكر ،.
و لـ ذآلك لست قآدرة على تحديد مآ إذآ كنتِ أنثى أم لـآ ،.
على الرغم من أن معلومآتكِ تشير إلى أنكِ أنثى ،. لـآ علينآ ،.
ذآك ليس مآ وددت قوله ،.
قلتِ أنهآ لم تبآدلكِ الشعور يوماً ،.
و في ذآت الوقت هي لـآ تردكِ إذآ طلبتهآ ،.
إذن هنآك شيء خفي في الموضوع ،.
إمآ أنهآ لـآ تستطيع ردكِ لـآ نهآ تخآف أحرآجكِ ،.
و لـ تضعي بعين الأعتبآر ،.
أن ذآك قد يكون على حسآب رآحتهآ و هذآ أولـاً ،.
أو أنهآ تحمل شيء بـ دوآخلهآ لكِ ،.
و لـآ زآلت في طور درآسته و التأكد منه و هذآ ثآنياً ،.
أمآ عن كونكِ تعذرينهآ إن كآنت هي مشغوله و لـآ تستطيع التحدث إليكِ ،.
فدعيني أقول لكِ أنكِ مجبورة على أحترآم وقتهآ ،.
فـ هي لـآ تستطيع شغل كآمل وقتهآ بحثاً عن إرضآئكِ أو غيره ،.
قد تكون كلمآتي قآسية عليكِ ،.
لكن صدقي أنني أبحث عن مصلحتكِ أولـاً و أخيراً ،.
لـآ بأس تستطيعين من الـأن ،.
بدء محآولـآتكِ في بدء حديث صريح و جدي ،.
تستطيعين خلـآله وضع النقط على الحروف ،.
لـ تعرفي مآ إذآ كآنت تشعر بـ الرآحه معكِ ،.
أم لـآ ،.
و إن لم تعطيكِ إجآبة شآفيه ،.
أتركيهآ فـ إن كآن قد قُدر لكِ أن تستمري معهآ ،.
وحدهآ سـ تعود لكِ ،.
صدقيني ،.
في نهآية الأمر ،.
لـ يبقى سمو نفسكِ فوق حبكِ لهآ ،.
سـ أبقى أنتظر خبر يغرس الفرحه في عمق وجدكِ ،.
و يرسمهآ على شفآهنآ ،.
إلى ذآلك الحين ،.
كوني بـ أمآن الله و تحت رعآيته ،.
للدموع إح ـسآس ،.
المفضلات