أنتظرتك,,وأعلم أن ذاك الانتظار سيحيل أصابعي الى شموع مُحترقه,,أستقرت على لياليك
لملمني من على ظلك,,وإزرعني بين رمشيك..وإسحق مساحات المُدن العابثه فينا بصوتك,,
,,
تمنيت لوأطعن شوارع الوصول إليك وأعجنها في روحي ..حتى أسكن عيني
أي عيني المليئه بالسهر,,

ألمع,,
والتواجد في صفحاتك,,يُصيبنا بالدهشه,,لم آتي لأجاريك
فأنا لست أهلا بذلك,, ولكن وجب عليّ التواجد,,
لأقرأ,,حرفاً أحتاج أن أقرأه أنا,, وبشدة

لك ولتحاياك اللامعه,,كُل تحياتي,,
موفق,,