هذه طبائعهم
لم اجد مايسمى برجل أمن أو مطوع من مطاوعتهم الا ويكون سئ الخلق همج رعاع في تعاملهم وفي تصرفاتهم وتجاهلوا بأن الدين المعاملة حسن الظن محذوف من قاموسهم
ما تراه او ماتسمعه
ليس صحيح دائماً.
فهذا مثلا لو يشوفونه هيئة المنكر كان قتلوه
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
بينما هو جالس مع
فكر ولو لحظة
قبل ان تحكم على الناس







رد مع اقتباس

المفضلات